الصفحه ٩١ : الأوّل منها ـ وهي الواصفة للحياة
اللاحقة ـ على ضروب المجاز والاستعارة.
إلّا أنّ ظواهر
كثيرة من الآيات
الصفحه ٩٨ : أسماءا غير معلومة لكن ما كانوا يعلمون من آدم
أنّه يعلمها ؛ وإلّا لما كان لسؤاله تعالى إيّاهم عن الأسما
الصفحه ١٠٧ :
[وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ
الصفحه ١١٠ : تكرّرت في عدّة مواضع من القرآن ، لم تقع قصّة الجنّة إلّا في ثلاثة
مواضع :
أحدها هاهنا من
سورة البقرة
الصفحه ١١١ : فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً* وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا
الصفحه ١٢٦ : من الشجرة ، فلم يتهيّأ له إلّا أحد الأمرين
وهبط إلى الأرض.
وبذلك يرتفع ما
يتراءى من المنافاة بين ما
الصفحه ١٣٠ : الذي أذنبه ، رفع رأسه إلى
السماء فقال : أسألك بحقّ محمّد إلّا غفرت لي ، فأوحى الله إليه ؛ ومن محمّد
الصفحه ١٣٦ :
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) والخاشع : الذليل في صلاته ، المقبل عليها ؛ يعني رسول
الله وأمير
الصفحه ١٦٦ : (١) لهم فقرأه ، فقال الكافرون : ما كان سليمان يغلبنا إلّا
بهذا ، وقال المؤمنون : بل هو عبد الله ونبيّه
الصفحه ١٧٤ :
بَصِيرٌ (١١٠) وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ
نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ
الصفحه ١٨٣ : إلّا لوصف ، كما سيجيء
بيانه.
ولا يكون الابتلاء
ـ مع ذلك ـ إلّا في العمل دون القول فقط ، بخلاف
الصفحه ١٩٠ : أمر الهداية ، فافهم.
ووجها «الأمر
والخلق» وإن كانا وجهين مختلفين حقيقة ، إلّا أنّ الشيء ليس له إلّا
الصفحه ١٩٤ : تَعْبُدُونَ* إِلَّا الَّذِي
فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ* وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ
الصفحه ٢١٤ : في القرآن
نزول جميع الأشياء من عنده تعالى ؛ حيث قال : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ
الصفحه ٢١٩ : والامّة المسلمة التي بعث فيها محمدا ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ إلّا من ذرّيّة إبراهيم ؛ لقوله