الصفحه ١٩١ : الأزمنة ، حيث عبّر «باناس»
وأضاف الإمام إليهم ، هذا.
ثمّ إنّ هذا
المعنى ـ على عظمته وشرافته لا يقوم إلّا
الصفحه ٢٢٢ :
[وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ٢٤٥ : ،
وإلّا فهو مدفوع بالضرورة الثابتة من الكتاب والسنّة ، وكيف يصحّح أو يصوّب هذه
الفجائع التي لا تكاد توجد
الصفحه ٢٦٤ : ، قال تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (١) وقال : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ
الصفحه ٢٧٦ : شيء إلّا وهو المالك لذاته ولكلّ ما لذاته ، وإيمان العبد بهذا الملك
وتحقّقه به يوجب سقوط جميع الأشيا
الصفحه ٢٨ : عند مغايرة المنقول ـ في ضبطه ـ مع المصدر.
٤ ـ ثمّ اجريت
عمليّة التقويم للنصّ وضبطه بشكل كامل ـ إلّا
الصفحه ٣٤ : النصيب ؛ فلو كان
منعوتا بنعته مسمّى باسمه مقصودا لأجله سبحانه ، وإلّا فهو هالك أبتر لا عقب له.
وهذا معنى
الصفحه ٣٦ :
أستعين على اموري
كلّها بالله الذي لا تحقّ العبادة إلّا له ، المغيث إذا استغيث ، والمجيب إذا دعي
الصفحه ٤٠ : ليس بمخلوق من حيث إنّه ليس بحسن جميل ، ثمّ قال سبحانه : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
تَبارَكَ
الصفحه ٤٧ : عزوجل أحبّه ، ومن أحبّه الله كان من الآمنين» ، (٥) وهذا مقام مكنون لا يمسّه إلّا المطهّرون.
أقول : وقد
الصفحه ٥٢ : ، وهو التوحيد علما
وعملا ؛ إذ لا ثالث لهما ، وماذا بعد الحقّ إلّا الضلال ، فهو طريق مأمون فيه من
الضلال
الصفحه ٥٩ : له ، إذ
طهارتهم علما وعملا بما آتاهم الله من العلم ؛ إذ رجس المعصية والشرك لا يتحقّق
إلّا بالجهل
الصفحه ٦٢ : وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ) ، (٢) وقوله : (ما مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ) ، (٣) وقوله : (وَما
الصفحه ٦٧ : : وكأنّه استفاده من قوله سبحانه : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٨٠ : الذين يقولون : (وَما يُهْلِكُنا
إِلَّا الدَّهْرُ) (٢) وهو دين وضعوه لأنفسهم بالاستحسان منهم ، ولا تحقيق