الصفحه ٢٥٤ :
وما في الحشا ما
في الحشا غير ذاهب
ومدت الى نحو
الغريين طرفها
ونادت أباها خير
الصفحه ٢٩١ : ، الحلي مولدا ومنشأ ومسكنا. قال عنه معاصره شيخنا الاجل العلامة الشيخ
علي آل كاشف الغطاء « ره » في « الحصون
الصفحه ٢٩٤ : الى عظيم الهيبة والعزة ونظافة البزة وترف العيش ، تواضع جده النبي وزهد والده
الوصي وكان مع شغله الدائم
الصفحه ٣٠٠ :
رمت حزب الاله
به وقادت
عليهم من بني
الطلقاء حزبا
سطت فسطا أبو
الاشبال فردا
الصفحه ٣٠١ : الى اليوم وهو جد الشبيبي الكبير لأمه وهو الذي قام بتربيته وكان كثير
الرعاية له والعناية به حريصا على
الصفحه ٣٠٥ :
ويقضي خصومة
ويرسم منثور
العلوم الغرائب (١)
وهاجر الى الحلة
حوالي سنة ١٢٥٣ وقد
الصفحه ٣٠٦ :
بعبارات رائقة ثم قال : وهو من العصابة الذين فازوا بلقاء من الى لقائه تمد الاعناق
صلوات الله عليه ، ثلاث
الصفحه ٣٠٧ : الاحاطة لا سيما في المعاملات
استوفى فيه تمام الفقه في ضمن خمسة عشر مجلدا من أول الطهارة الى آخر الديات عدا
الصفحه ٧٢ :
عبده نصيب فدفن مع
آبائه في مقبرتهم مقابل مقبرة آل الجواهر فرثاه فريق من الشعراء منهم السيد حيدر
الصفحه ٧٤ :
فقلت الى متى
أكابد هما بؤسه
ليس ينجلي
أكل شريف من علي
نجاره
الصفحه ١٠٥ :
حتى حاز على مرتبة
المجتهدين العظام ، ثم بعد رحل الى بلاد فارس ووصل الى خراسان فخلف هذا المترجم له
الصفحه ١١٢ :
بغداد الى النجف
وابنه رضيع وكان وقاد الذهن حاد الفهم وسيما ذا عارضة شديدة وهمة عالية مشاركا في
الصفحه ١٤٧ : اقتربت الى ان طلب الحسين منهم تأجيله ليلة واحدة وهي
ليلة الجمعة فيكون صباح الجمعة هو يوم الواقعة
الصفحه ١٥٨ :
الى أبي أبي
يزيد نسبا
والمصطفى وابنته
وصهره
لمن غدوا جدا
وأما وأبا
الصفحه ١٧٢ :
من شيوخ الادب في
عصره وفرسان حلبات الادب. وساق السيد الامين في الاعيان نسبه الى أبي جامع الحارثي