الصفحه ٨٦ : تقيا صالحا ، شاعرا مجيدا
، وأديبا قاريا غريقا في بحار محبة آل البيت (ع) وكان أكثر ذكره وفكره فيهم ، حتى
الصفحه ٨٧ :
مجيدا ، وأديبا وقارئا ذاكرا لعزاء الحسين ، جليل القدر عظيم الشأن ، غريقا في
بحار محبة آل البيت وأكثر
الصفحه ٢١٠ :
جدث عليه من
الاله سرادق
ومن الرضا
واللطف نور يسطع
ودت دراري
الكواكب أنها
الصفحه ٢٦٢ :
وقل للبحار
الزاخرات ألا انضبي
مضى من نداه
مدها بالتدفق
وقال : وهي
الصفحه ٢٩٧ :
والباذلين في
الاله أنفسا
لاجلها ما في
الوجود خلقا
انسان عيني في
بحار أدمعي
الصفحه ٥١ :
فدعوت مورى يا
جبال تصدعي
وبحار غوري
وأذني بنفاد
يا شمس فانخفضي
ويا شهب اقلعي
الصفحه ٢٦١ :
واعظم ما يلقى
من الدهر فادح
رمى شمل آل
المصطفى بالتفرق
فمن بين
الصفحه ١٥٠ :
الفاطميون من باب
الفراديس الى عقلان (١) ثم نقلوه الى القاهرة وله فيها مشهد معظم يزار والى جانبه
الصفحه ٢ :
فضله الشمس
للأنام تجلت
كل راء بناضريه
يراها
وهو نور الإله
يهدي إليه
الصفحه ١٨ :
فضله الشمس
للأنام تجلت
كل راء بناضريه
يراها
وهو نور الإله
يهدي إليه
الصفحه ٤٦ : من قبيلة آل محسن وهم بطن من ربيعة
ابن نزار كان مسكنهم في المدينة المنورة الى سنة ١٢١٠ ولما وقعت حادثة
الصفحه ١٠٤ :
فبحر بي تظاهرت
آل حرب
يوم ظهري خلا
وأودى الظهير
بأبي من بكى
الصفحه ١٩٥ :
ولآل حرب ثار
بعدهم
من آل طه الفارس
البطل
جاءت وقائدها
العمى
الصفحه ٢٠٦ :
وهم الألى قد
عاهدوه وأوثقوا
عقدا لبيعته بكل
يمين
حتى أناخ بهم
بما يحويه من
الصفحه ٢٣٦ : الشعر في أواسط حياته في بعض الناس وقد رأيت له مقطوعة يتأسف فيها على ما فرط
به من مديح ورثاء لغير آل