الصفحه ٣٠ : إليه لحصوله بسببه.
فإن قيل : قوله
تعالى : (أَقْرَبُ مِنْ
نَفْعِهِ) [الآية ١٣] يدل
على أن في عبادة
الصفحه ٣٥ : على الحال المفزعة. ومثل ذلك قولهم : زلزل الله قدمه.
وكان الأصل : أزلّ الله قدمه. بمعنى أزالها عن
الصفحه ٣٧ : . والمراد بها أن النار ، نعوذ بالله منها ، تشتمل عليهم اشتمال الملابس
على الأبدان ، حتى لا يسلم منها عضو من
الصفحه ٤٣ :
عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ (٦٦) مُسْتَكْبِرِينَ
بِهِ سامِراً تَهْجُرُونَ) (٦٧
الصفحه ٤٥ : وترتيبها
الغرض من هذه
السورة بيان الشروط التي يفلح المؤمنون بها ، وينصرون على أعدائهم ، كما نصر الرسل
الصفحه ٧٤ : الحيوان ، وحثّت على التوبة
والإنابة ، وبذلك أخذت بيد الإنسان ، إلى الطريق الصحيح ، ورفعت عنه عوامل الإحباط
الصفحه ٧٦ : ، من جلد كل من الزاني والزانية
مائة جلدة ، وحرّم زواج الزاني على المؤمنة العفيفة ، وزواج الزانية على
الصفحه ٧٩ :
ممّن ذكرهم ؛ ثم
أمرهم إذا دخلوا بيوتا أن يسلّموا على أهلها : (تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٨٧ : الاستعمال المعاصر ، شيء آخر ، وهو أن
الكلمة قد اتّسع فيها ، فدلّت على الظرفية الزمانية ، بعد أن كانت تفيد
الصفحه ١٠٥ :
الحبشة والإسراء. وهي فترة تميزت بقسوة مشركي مكة وعنفهم ورغبتهم في القضاء على
الدعوة بكل سبيل ، ولذلك تبدو
الصفحه ١١١ : : (تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً) (١).
الغرض منها
الصفحه ١٢٥ : الإيجاد والإحداث ، فمعناه : وأوجد كل شيء مقدّرا مسوّى مهيّأ
لما يصلح له ، لا زائدا على ما تقتضيه الحكمة
الصفحه ١٣٣ : يكون
معنى دلالة الشمس على الظل ، أنه لو لا الشمس لم يعرف الظل. ويجوز أن نقول : لو لا
الظل لم تعرف الشمس
الصفحه ١٤١ : الأخيرة من
سورة الشعراء تعقيب على قصص المرسلين فيها ، وتأكيد على بعض أهداف الرسالة
السماوية فقد ذكر الله
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين ، فإن عصوه فليتبرّأ مما يعملون ، وليتوكل على
العزيز الرحيم ، فإنه يرى قيامه وصلاته ، ويسمع دعا