الصفحه ٢٣٥ : مرضعة ، فيفوت ذلك المقصود.
فإن قيل : لم قال
تعالى : (فَإِذا خِفْتِ
عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ
الصفحه ٢٤٩ : ء والتعليق عليه ، وبيان العظة والعبرة منه.
وبدأت بالحديث عن
نوح (ع) ، فقد مكث في قومه ألف سنة ، إلّا خمسين
الصفحه ٢٧٠ : : الأصل في
الكلام عدم الزيادة ، وكلّ ما جاء على الأصل لا يحتاج إلى العلّة ، إنما يحتاج إلى
العلة ما جا
الصفحه ٢٧٢ : ؛ والدار التي هي دار الاخرة ، لا يجوز وصفها على
الحقيقة بأنها حياة ؛ وإنما المراد أن الخلق يحيون فيها حياة
الصفحه ٥ : وأفكارها
تشتمل سورة الحج
على أربع مجموعات ، أو أقسام رئيسية ، يجري السياق فيها كالآتي :
القسم الأول
الصفحه ١٩ : مَرِيدٍ) (٣).
أي : كل شيطان
عات.
ومرد على الأمر ،
بالضم ، يمرد مرودا ومرادة : أقبل وعتا وكذلك مرد
الصفحه ٣١ :
وصلوات : أي كنائس
في زمن موسى (ع) ، ومساجد في زمن النبي (ص) ، فالامتنان على أهل الرسالات الثلاث
الصفحه ٣٢ : على الإيمان
والإخلاص سبعين سنة ، ولا على أن يكون الإثبات بها في بيت الله تعالى أو في زمان أو
مكان معين
الصفحه ٤٢ : الدعوة ، وحاضرها ، وتسوق الأدلة الحسية ،
والنفسية ، على الإيمان بالله.
القسم الأول :
يبدأ القسم الأول
الصفحه ٤٨ : سبحانه بيده ملكوت
كل شيء ، ومن يكون هذا شأنه يكون قادرا على بعثهم ؛ ثم ذكر أنه أتاهم بالحق حين
أثبت لهم
الصفحه ٤٩ :
المؤمنين ؛
ويخبرهم بأنه جزاهم بصبرهم على سخريتهم ، وجعلهم من الفائزين ؛ ثم يسألهم ، على
سبيل
الصفحه ٥٩ :
هذه المادة ، مواد كثيرة ، تدلّ جميعها على الخفاء والتستّر ، فجاء الفعل «جن»
بمعنى أخفى وستر ، ومن أجل
الصفحه ٧٨ : الكونية ، التي تدلّ على صدق ما يدعو إليه من الإيمان به ، فذكر
سبحانه أنه يخضع له من في السماوات والأرض وما
الصفحه ٩٧ : التعفّف بترك الوضع خير لهن.
فإن قيل : لم قال
تعالى : (وَلا عَلى
أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
الصفحه ١٢٣ : ] أي
جماعة «البائر» مثل «اليهود» وواحدهم «الهائد» وقال بعضهم : «هي لغة على غير واحد
، كما يقال «أنت بشر