الصفحه ٢٧١ : على الحقيقة ، لا يصحّ ، وإنما المراد لقاء حسابه ، ولقاء جزائه
وثوابه ، أو لقاء الوقت ، الذي جعله
الصفحه ٤ :
وعرضوا عليه أن
يميلوا على أهل منى من الكفار فيقتلوهم : «إني لم أومر بهذا». حتى إذا صارت
المدينة
الصفحه ٦ : ، ويستنكر هذا الصّدّ
عن المسجد الحرام الذي جعله الله للناس جميعا ، يستوي في ذلك المقيمون به
والطارئون عليه
الصفحه ٥٨ :
زائدة على نحو المبيع والمدين وغيرهما ، وذلك لأن دلالة «العين» على الماء معروفة
، فالعين عين الماء في
الصفحه ٦١ : أُمَّةً
واحِدَةً) [الآية ٥٢] بنصب (أُمَّةً واحِدَةً) على الحال. وقرأ بعضهم (أمّتكم أمّة واحدة) على البدل
الصفحه ١٣٤ : مرجته. ومنه قولهم : مرج
الأمير الناس : إذا خلّاهم بعضهم على بعض. والأمر المريج : المختلط الملتبس
الصفحه ١٣٨ : (٣)).
وإلى طمأنينة قلوب
المؤمنين وتصبيرهم على ما يلقون من عنت المشركين ، وتثبيتهم على العقيدة مهما
أوذوا في
الصفحه ١٤٠ : مع
صحابته في غزوة تبوك ، فاستحث راحلته وحنى ظهره ، وجلا وخشوعا لله ، وقال للمسلمين
: (لا تمروا على
الصفحه ١٤٢ :
القرآن على محمد (ص)
، كما تتنزل بالأخبار على الكهّان ؛ وما هو كذلك بشعر ، فإن له منهجا ثابتا
الصفحه ١٦٧ :
السَّاجِدِينَ) (٢١٩) وهذه
استعارة. وليس هناك تقلّب منه على الحقيقة. وإنما المراد به تقلّب أحواله
الصفحه ١٧٢ : الرسالة إلى فرعون وملئه ؛ ثم يعجل السياق بخبر تكذيبهم بآيات
الله ، وهم على يقين من صدقها ، وعاقبة التكذيب
الصفحه ١٧٨ : داود وسليمان عليهماالسلام ، فذكر أنه سبحانه آتاهما علما فعملا به وحمداه عليه ،
وأنه كان مما آتاه
الصفحه ١٩٩ : )) وهي إنّما أسلمت بعده على يده لا معه ، لأنه كان مسلما
قبلها؟
قلنا : إنما عدلت
عن تلك العبارة إلى هذه
الصفحه ٢٢٧ : تعالى : (وَيَسْتَحْيِي) ، أي : يستبقي النساء على قيد الحياة ، ولا يقتلهنّ.
أقول : والاستحياء
على هذا
الصفحه ٢٣٢ : ) [الآية ٤٦] بنصب (رَحْمَةً) على «ولكن رحمك ربّك رحمة» (٣).
وقال تعالى : (أَغْوَيْناهُمْ كَما غَوَيْنا