الصفحه ٢٦ : ]
فالصّلوات لا تهدّم ، ولكن ينبغي حمله على فعل آخر كأنّ السياق «وتركت صلوات» ،
وقال بعضهم : «إنّما يعني مواضع
الصفحه ٦٣ :
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٥) إِلَّا عَلى
أَزْواجِهِمْ). وحفظ الفرج إنما يعدى بعن لا بعلى ، يقال فلان يحفظ فرجه
عن
الصفحه ٦٥ : ء
ومصاصه (٢) ، وصفوته ولبابه. ليس أن هناك شيئا ، استلّ من شيء على
الحقيقة. وقد تسمّى النطفة سلالة على هذا
الصفحه ٨٦ :
والمعنى : كراهة
أن تعودوا لمثله. وحذف المصدر هذا المبيّن للسبب والعلة كثير في القرآن ، وقد مرّ
الصفحه ٨٨ :
والثوب ونحوهما.
وكما قلنا : في
كلمة «أثناء» ، نقول : في هذه الكلمة ، أي : أنها لا تدل على الظرفية
الصفحه ١٠٨ : التوبة ومنزلة
التائبين عند الله ، وتختم السورة بتصوير هوان البشرية على الله لو لا تلك القلوب
المؤمنة التي
الصفحه ١٠٩ : فيه الملائكة لا تحمل البشرى ، وإنما تحمل الإنذار والوعيد.
(وَكانَ يَوْماً عَلَى
الْكافِرِينَ
الصفحه ١١٠ :
هذا فهم يعبدون من
دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم ، ويتظاهرون على ربهم وخالقهم ، فينصرون الشيطان
الصفحه ١٢٨ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) أي أجرا ، لأن «من» لتأكيد النفي وعمومه. وقال في آية أخرى
الصفحه ١٣١ : والليالي ، لأن ذلك من صفات الزمان الذي تتعاقب عليه الشمس طالعة وغاربة ،
فيسمّى نهارا بطلوعها ، ويسمّى ليلا
الصفحه ١٥٣ : ء
المتفرّق منه ، وقرئ : «فلق».
أقول : ومجيء «فرق»
بالكسر فالسكون لكونه اسما ، والمصدر على «فعل» بالفتح
الصفحه ١٦١ :
شاهد وعاين من الدلائل على الصانع ، والنقل من هيئة إلى هيئة ، ومن حال إلى حال ،
من وقت ولادته إلى وقت
الصفحه ١٧١ : الشعراء. وسميت بسورة النمل ، لاشتمالها على
مناظرة النمل مع سليمان (ع) ، الواردة في قوله تعالى :
(حَتَّى
الصفحه ٢٠٣ : إِنِّي
آنَسْتُ ناراً) [الآية ٧] ، وهذه
استعارة على القلب. والمراد بها ، والله أعلم ، إنّي رأيت نارا
الصفحه ٢٣٠ : ؛ ولما دلّت القرية على أهلها ، كما هو كثير في القرآن ، جاز ذلك.
١١ ـ وقال تعالى :
(فَعَمِيَتْ