الصفحه ١١٤ : على توحيده ، فيعبدون من دونه ما لا ينفعهم
ولا يضرّهم ، ثم ذكر أنه لا شيء عليه من إعراضهم عنها ، لأنه
الصفحه ١٨٠ : يعاقبهم أيضا في الاخرة ؛ ثم ذكر استعجالهم ذلك على سبيل
الاستهزاء ، وأجاب عنه بأنه سيحصل لهم قريبا بعض منه
الصفحه ١٩٨ : : كيف
استجاز سليمان (ع) تقديم اسمه في الكتاب على اسم الله تعالى ، حتّى كتب فيه ، كما
ورد في التنزيل
الصفحه ٢٠٤ : الملاطفة عزمت على فعله ، فحسن أن يعبّر بقطع الأمر ، لما أشرنا إليه.
وعلى هذا قول
الرجل لصاحبه : لا أقطع
الصفحه ٢١٠ :
ومن كانت قوة الله
عليه فلا أمن له ولا طمأنينة ، ولو ساندته القوى جميعا.
ويقوم كيان سورة
القصص
الصفحه ٢٤٣ :
اعتمادها ؛ ولكن لما كانت هي السبب في نوء تلك العصبة بها ، على التثاقل من نهضها
، كانت كأنّها هي التي تنو
الصفحه ٢٥٤ : ليتبيّن الصادق في إيمانه من الكاذب فيه ؛ ثم
هدّد الذين يفتنونهم ، بأنهم لا يمكنهم أن يفلتوا من عقابه على
الصفحه ٢٥٦ :
سبحانه هو الذي
ينزّل تلك الآيات كما يشاء ، وليس النبي إلّا نذيرا لهم ، ولا يملك أن يقترح على
الله
الصفحه ١٠ : مخلّقة وغير مخلقة ، إلى غير هذا مما ذكره في سلسلة خلقهم ، ومن
يقدر على هذا ، يقدر على أن يبعثهم كما خلقهم
الصفحه ٩٤ : يَغُضُّوا مِنْ
أَبْصارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) [الآية ٣٠]؟
قلنا : الحكمة فيه
الدلالة على أن أمر
الصفحه ١٢٧ : ، وتعليل ذلك بالإحياء والسقي ، يشعر بأن الطهورية شرط في حصول
تلك المصلحة ، كما تقول : حملني الأمير على فرس
الصفحه ١٣٠ : الصفة به. وإنما المراد بهاتين الصفتين المبالغة في
وصف النار بالاهتياج والاضطرام ، على عادة المغيظ
الصفحه ١٤٤ :
يبالغ في الحزن
على تكذيبهم به ، وذكر أنه إن يشأ ينزل عليهم آية عذاب تخضع لها أعناقهم ، وأنه
سوف
الصفحه ٢٤١ :
وهذه استعارة ،
والمراد بتوصيل القول ، والله أعلم ، إرداف بعضه ببعض ، وتكرير بعضه على أعقاب بعض
الصفحه ٢٥٥ : (ع) ، وتوبيخه قومه على
ما يأتونه من الفاحشة التي لم يسبقهم أحد إليها ، إلى غير هذا ممّا سبق في قصّته ؛
ثم ذكر