الصفحه ٥٧ :
وقفنا عليها من هذه السورة ، الآية ٤٧ ، فدلالتها على المفرد ، ومن أجل ذلك بني
الكلام على التثنية.
ولا
الصفحه ١٣٢ :
يتبعه ، فكأنه قد
عبده لفرط تعظيمه له.
ومن أمثالهم :
الهوى إله معبود ، على المعنى الذي ذكرنا
الصفحه ١٢ :
فيما لم يسلم منه
نبي من الأنبياء من تمنّي التعجيل بالنصر على الأعداء ، فذكر تعالى أن مثل هذا مما
الصفحه ٢٠ : النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ
الصفحه ٩٦ : ) [الجمعة ٩]. وقيل
إنما عطف سبحانه البيع على التجارة ، لأنه أراد بالتجارة الشراء ، إطلاقا لاسم
الجنس على
الصفحه ١٧٩ : ؛ فجمع قومه وأخبرهم بأنه يريد أن يحصل على عرشها قبل حضورها ، فأخبره عفريت
من الجن بأنه يستطيع أن يأتيه به
الصفحه ١٩٦ : ، لا على معنى أن الله تعالى يحل في شيء ، بل على معنى أنه
أسمعه النداء من النار في زعمه. الثاني : أن «من
الصفحه ٢٤٢ : ،
كالأعمى الذي لا يهتدي لقصد ، ولا يقوم على نهج ، وكأنهم حادوا عن الجواب لانسداد
طرق الأنباء عليهم ؛ ولم
الصفحه ٧ : اشتملت على الدعوة إلى الحج على لسان إبراهيم الخليل (ع) ، وفي
الحج منافع دينية وعلمية وتجارية وسياحية
الصفحه ٣٦ : سبحانه : (وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ
أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ) [الإسراء : ٨٣ وفصّلت : ٥١
الصفحه ٤٦ :
خاشِعُونَ)
فوعد بفلاح
المؤمنين على سبيل التحقيق والتأكيد ، وذكر ، من الصفات التي يتوقف عليها
الصفحه ٤٧ : نصرهم على أعدائهم ، وأنّه أمرهم أن يتمتعوا بما
رزقهم من الطيبات في دنياهم ، وأن يعملوا صالحا ينفعهم في
الصفحه ١٠١ : لسان كل قائل. أي يجازيه على قول الحق بالثواب ، وعلى قول
الباطل بالعقاب. والقولان جميعا يؤولان إلى معنى
الصفحه ١٠٦ : القرآن العظيم ، كما ورد في التنزيل :
(إِنْ هَذا إِلَّا
إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ
الصفحه ١١٣ : قولهم كما ورد في التنزيل (لَوْ لا نُزِّلَ
عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً) [الآية ٣٢]. وردّ
على