الصفحه ٩٩ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «النور» (١)
... وقوله سبحانه
: (يَوْمَ تَشْهَدُ
الصفحه ٨١ :
المبحث الثالث
أسرار ترتيب سورة «النّور» (١)
أقول : وجه اتصالها
بسورة «قد أفلح» ، أي سورة
الصفحه ١٠٠ : : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى
جُيُوبِهِنَ) [الآية ٣١] وهذه
استعارة. والمراد بها : إسبال الخمر ، التي هي
الصفحه ١٨٤ : بإحضار عرشها ليختبر عقلها ثم أسلمت ؛
وعزم سليمان على تزوّجها ، فأمر الشياطين فاتخذوا الحمام والنورة ، وهو
الصفحه ٣ :
المبحث الأول
أهداف سورة «الحج» (١)
سورة الحج سورة
مدنية ، نزلت بعد سورة النور.
وقيل إن سورة
الصفحه ٨٥ :
المبحث الخامس
لغة التنزيل في سورة «النور» (١)
١ ـ وقال تعالى : (وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ
الصفحه ١٨٥ : من الإنس ، يقال له : ذو النّور.
وقال مجاهد : اسمه
أسطوم.
وقال ابن لهيعة ،
هو الخضر.
أخرج كلّها
الصفحه ٩٣ :
المبحث السابع
لكل سؤال جواب في سورة «النور» (١)
فإن قيل : لم
قدّمت المرأة في آية حد الزنا
الصفحه ٦٩ :
سورة النّور
٢٤
الصفحه ٨٣ :
المبحث الرابع
مكنونات سورة «النور» (١)
١ ـ (الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ) [الآية ١١].
حسّان
الصفحه ٢١٦ : ، وأمرها ، إذا خافت عليه من الذبح ، أن تضعه في تابوت ، وتلقيه في اليمّ ،
وطمأنها بأنه سيحفظه ، ويردّه إليها
الصفحه ١١٢ :
عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً) (١) ، فذكر أنه
نزّل القرآن ليكون نذيرا للناس كافة
الصفحه ١٨٣ : في «الكشاف» ٣ : ١٣٧ ، وعلق عليها ابن المنير السّكندري في كتابه «الانتصاف
من الكشّاف» قائلا : «لا أدري
الصفحه ٢١٩ :
ببرهانهم على أنّ
الشّركاء آلهة ، وأنهم يعلمون حينئذ ، أن الحق لله فلا يحاولون شيئا.
ثم أراد أن
الصفحه ٢٤٠ : ء المتضايق ، أو إدخاله على الوجه
الشاقّ المستصعب ، وعلى هذا قوله تعالى : (كَذلِكَ سَلَكْناهُ
فِي قُلُوبِ