الصفحه ٦٠ : خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ).
أريد ب «الموازين»
الأعمال الصالحات ، والاستعارة جميلة ، فثقل الموازين يدل على سعة
الصفحه ٦٢ : يخلق ثم
لا يغري (١)
وقال تعالى : (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ) [الآية ٢٠] على (فَأَنْشَأْنا لَكُمْ
الصفحه ٦٤ : : (وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ) (٢٧) [الصافات]؟
قلنا : يوم
القيامة مقداره خمسون ألف سنة
الصفحه ٦٧ : خَفَّتْ
مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ) (١٠٣) استعارة على
الصفحه ١١٨ : بن
المسيب : بحر السماء ، وبحر الأرض. أخرجها ابن أبي حاتم.
٥ ـ (وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ
الصفحه ١٢٠ : : (وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً
(٥٥)).
الصفحه ١٣٧ : فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ (٢١٣)).
وبيان قدرة الله
الفائقة ونعمه السابغة على لسان إبراهيم الخليل
الصفحه ١٣٩ : إلى تقوى الله ، وإعلانه أنه لا
يطلب منهم أجرا على الهدى ، وإباؤه أن يطرد المؤمنين الفقراء الذين يستنكف
الصفحه ١٥٥ : خاضِعِينَ) [الآية ٤]. يزعمون
انها على الجماعات نحو «هذا عنق من الناس» يعنون «الكثير» أو ذكّر كما يذكّر بعض
الصفحه ١٥٦ : تَمُنُّها عَلَيَ) [الآية ٢٢] فيقال
هذا استفهام كأنّه قال «أو تلك نعمة» ، ثم جاء التفسير بقوله تعالى : (أَنْ
الصفحه ١٦٤ :
قلنا : مراده رب
نجّني وأهلي من عقوبة عملهم أو من شؤمه ، والدليل على ذلك ضمّه أهله إليه في
الدعا
الصفحه ١٧٥ : .
* * *
وتختم السورة بحمد
الله الذي يستحق الحمد وحده ، وتكلهم إلى الله يريهم آياته ، ويطّلع على أعمالهم
ما ظهر
الصفحه ١٧٧ : : (حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ
النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ
الصفحه ١٨١ : الجنسيّ جريمة يستحق عليها النفي من البلاد. ولم يرد هذا التعليل في
الشعراء. فلعلّ البسط في المعاني لا في
الصفحه ١٩١ : قوله «إلّا
خيرا» على الشكوى ، ولكنه علم إذا قال لهم «ما أشتكي شيئا» أنه يذكر من نفسه خيرا.
كأنه قال «ما