الصفحه ١٦٠ :
أعمى القلب عن معرفة الله سبحانه وتعالى ، منكرا لوجوده ؛ فكيف ينكر عليه العدول
عن «من» إلى «ما». الثاني
الصفحه ١٦٦ :
الله؟ قال : «لا
تتراءى ناراهما». وقد استقصينا الكلام على معنى هذا الخبر في كتاب «مجازات الآثار
الصفحه ١٧٤ :
أدلة القرآن على وجود الله
في ختام سورة
النمل نجد آيات قوية تتحدث عن قدرة الله ومظاهر العظمة
الصفحه ١٩٥ :
عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ (٥٥)) [القمر].
فإن قيل : العطف
يقتضى المغايرة ، فلم عطف الكتاب المبين على
الصفحه ٢٢٥ : الذي قصّ عليه موسى القصص.
وأخرج عن الحسن
قال : يقولون شعيب ، وليس بشعيب ؛ ولكنه سيّد أهل (١) الما
الصفحه ٢٢٦ :
مفاتيح كنوز قارون
وقر (١) ستّين بغلا ، كلّ مفتاح على قدر إصبع ، لكل مفتاح منها كنز.
١٥
الصفحه ٢٢٩ : » ، فاستحقّت الفعل بعدها.
وهذه من الأدوات
التي افتقدناها في العربية المعاصرة ، على أنّ استعمالها كثير على هذا
الصفحه ٢٣١ : بِهِ) [الآية ١٠] أي :
فارغا من الوحي ، إذ تخوّفت على موسى إن كادت لتبدي بالوحي.
أي : تظهره (٢).
قال
الصفحه ٢٣٨ : ، على توحيد الله تعالى؟ أفلا تبصرون ما أنتم عليه
، من الخطأ والضلالة؟
فإن قيل : ما وجه
الاستثناء في
الصفحه ٢٤٧ : هذه الفترة ، من
أقسى الفترات ، ولذلك تعرّضت السورة لتثبيت المؤمنين على الإيمان ، وبيان أن هناك
ضريبة
الصفحه ٢٦٨ : ٢٧] ، في
معرض المدح أو في معرض الامتنان عليه ، وأجر الدنيا فان منقطع ، بخلاف أجر الاخرة
فإنه النعيم
الصفحه ٨ : ،
والمنّة على العباد بدفع فساد أهل الفساد ، وإهلاك القرى بسبب ظلم أهلها ، وذكر
نسيان رسول الله (ص) ، وسهوه
الصفحه ١١ : يستعجلون
الرسول (ص) بذلك العذاب على سبيل الاستهزاء ، وأنه تعالى لن يخلف وعده وإن أملى
لهم ، لأن اليوم عنده
الصفحه ٣٣ :
المسلمين ، وإن كان للعرب خاصة فإبراهيم أبو العرب قاطبة.
فإن قيل : متى
سمّانا إبراهيم صلوات الله عليه
الصفحه ٥٦ : للمعنى.
٨ ـ وقال تعالى : (ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا) [الآية ٤٤].
«تترى» على «فعلى»
، والألف