الصفحه ٢٥٩ : ، بذكر المؤمنين الذين فتنهم الكفّار ، وعذّبوهم على الإيمان ،
بعذاب دون ما عذّب به قوم فرعون بني إسرائيل
الصفحه ٢٦٥ : بِوالِدَيْهِ
حُسْناً) [الآية ٨] ، على «ووصّيناه
حسنا» وقد يقول الرجل : «وصّيته خيرا» أي : بخير.
وقال تعالى
الصفحه ٢١ :
قوله تعالى : «رجالا»
، جمع راجل ، مثل قيام جمع قائم.
وهو مقابل لقوله :
(وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ
الصفحه ٢٢ : »
، لأنها قبّة بيضاء ، وعلى هذا فالعين إشارة للأصل.
وأما الصلوات فهي
متعبّدات اليهود ، وسميت كنيسة اليهود
الصفحه ٣٨ : ، ما لا يخفى على المخالط لهم ،
والناظر إليهم. وذلك كقول القائل : عرفت في وجه فلان الشّرّ. أي استدللت
الصفحه ٤١ : الرسل والنبيين ، وشبهات المكذّبين حول هذه الحقيقة واعتراضاتهم عليها
؛ ووقوفهم في وجهها ؛ حتى يستنصر
الصفحه ٥٥ : الرّحم.
والمكين فعيل اشتق
من «المكان» ، وهذا يفيد أن العربية اشتقت الكثير من الأسماء الدالة على المعاني
الصفحه ١١٧ :
المبحث الرابع
مكنونات سورة «الفرقان» (١)
١ ـ (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ) [الآية
الصفحه ١١٩ : الْأَوَّلِينَ
اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
(٥)).
وقوله تعالى : (اكْتَتَبَها) ، أي
الصفحه ١٢١ : ، كقولك :
حسن البيت مقاما ،
وذمّ السرداب سكنا ، فهل نحمل هذين الفعلين على أفعال المدح والذم؟ والفاعل في
الصفحه ١٢٩ : رَأَتْهُمْ) وهو في صفة نار جهنّم ، نعوذ بالله منها ، ولا تصحّ صفة
الرّؤية عليها. وإنما المراد ، والله أعلم
الصفحه ١٤٣ : تهديدهم على التكذيب به ، وجاء
آخرها في إثبات تنزيله ، والتمييز بينه وبين ما تلقي الشياطين على الكهّان
الصفحه ١٥٢ : : ومن المفيد
أن نلاحظ أن «عين الماء» لم تجمع في القرآن إلا على «عيون» ، في حين أن العين
الباصرة جمعت على
الصفحه ١٥٧ : تعالى : (عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ) [الآية ١٩٨]
واحدهم «الأعجم» وهو إضافة كالأشعرين. وقال تعالى : (لا
الصفحه ١٥٩ : الأعناق لبيان موضع الخضوع وترك الكلام على
أصله ، كقولهم ذهبت أهل اليمامة ، كأنّ كلمة أهل غير مذكورة. ومثله