الصفحه ٢٣ : لم يبق له استعمال منذ عصور عدة.
١٤ ـ وقال تعالى :
(وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ
الصفحه ٢١٦ : آتاه حكمة
وعلما ، وأنّه دخل المدينة يوما فوجد رجلا من قوم فرعون يعتدي على رجل من بني
إسرائيل ، فاستغاثه
الصفحه ٣ : يقال إن
هذه السورة مشتركة بين مكة والمدينة كما يبدو من دلالة آياتها ، وعلى الأخص آيات
الإذن بالقتال
الصفحه ٢٢٤ :
وقيل : كلثوم (١).
٥ ـ (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ) [الآية ١٥].
هي منف (٢) ، من أرض مصر.
أخرجه
الصفحه ٢٥٣ : المدينة.
وقد سمّيت هذه
السورة بهذا الاسم لورود اسم العنكبوت في قوله تعالى في [الآية ٤١] منها (مَثَلُ
الصفحه ٢٦٨ : ذرّيته.
فإن قيل : لم قال
تعالى : (إِنَّا مُهْلِكُوا
أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ) [الآية ٣١] ، يعني
مدينة
الصفحه ٤ :
وعرضوا عليه أن
يميلوا على أهل منى من الكفار فيقتلوهم : «إني لم أومر بهذا». حتى إذا صارت
المدينة
الصفحه ٩ : أنها
نزلت بالمدينة.
وقد سميت هذه
السورة بهذا الاسم لما ورد فيها من الكلام على الحج ، وتبلغ آياتها
الصفحه ١٩ : بالفتح ، ومنه قوله تعالى :
(وَمِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ) [التوبة : ١٠١]
قال
الصفحه ٣٠ : يستأذنون النبي (ص) في
قتالهم ، فيقول : «لم يؤذن لي في ذلك». حتى هاجر إلى المدينة فنزلت هذه الآية ،
وهي أول
الصفحه ٦١ : الطبري ١٨ : ٢٩ ، الى عامة
قرّاء أهل المدينة والبصرة ، وفي التيسير ١٥٩ الى غير الكوفيين ؛ وفي السبعة ٤٤٦
الصفحه ١١٧ : ].
أخرج ابن أبي حاتم
عن عطاء قال : هي قرية لوط (٤).
وعن الحسن قال :
هي بين الشام والمدينة
الصفحه ١٨٥ : ـ (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
رَهْطٍ) [الآية ٤٨]. أخرج
ابن أبي حاتم ، من طريق السّدّي ، عن أبي مالك
الصفحه ٢١٣ : العجيب : أنّ هذا الوعد بالنصر ، جاءه وهو يخرج
من بلده ، يطارده قومه ، مهاجرا إلى المدينة ، ولمّ يبلغها
الصفحه ٢٢١ : الثانية ، ١٣٩٨ ه : ١٩٧٨ م.
(٢). مدين : مدينة
قوم شعيب (ع) ، وهي تجاه تبوك ، على بحر القلزم ، وبها البئر