الصفحه ٣٨ : يوم الجمعة حال كونه شاكّا في عدالته ثمّ علم يوم السبت
أنّه كان عادلا قبل زمان شكّه ، فعلى ما ذكره
الصفحه ١٢٢ : مقدار زمان أداء الصلاة
بتمامها فإنّه يمكن في هذه الصورة دعوى عدم العلم بتنجّز التكليف بالصلاة مع
التيمم
الصفحه ٣٥٥ : ء.
__________________
(١) أقول : الإنصاف
أنّ ظهور الشك في الشيء في الشك في وجوده مما لا يمكن إنكاره ، يشهد بذلك أنه في
سياق العلم
الصفحه ٤٧٩ : الأزمنة التي يرجى فيه حصول العلم ولقاء
الإمام (عليهالسلام) كناية عن تحصيل العلم فيما سيأتي من الزمان
الصفحه ٢٤٢ : الأمرين في حق المكلف غير مانع عن جريان هذا الاستصحاب ،
وإنما يمنع العلم الاجمالي من إجراء الأصلين في طرفي
الصفحه ٤٨ : الاتّباع علم أو جهل
كما في لا تشرب الخمر.
فإن قلت : إنّ
الأمارات والطرق المجعولة أيضا كالاصول في أنّها
الصفحه ٣٤ :
في الفقه والاصول ، وغير المنتهى إلى العلم ليس بحجّة مطلقا فيهما.
ومنها : جواز التقليد
فيه وعدمه
الصفحه ٤٣٥ : أعني الدليل الاجتهادي.
ثانيها : أن يقال
إنّ المراد من العلم المأخوذ غاية في أدلة الاصول أعمّ من
الصفحه ١٧٩ : ذلك حيث يكون الاحتمالان في عرض واحد كتردد الشيء المعيّن بين
أن يكون واجبا أو حراما مع العلم بأحدهما
الصفحه ٣٠٣ : لوجوب العلم به على تقدير
الشك فيه ، وبالجملة لا تخلو العبارة عن اضطراب وإجمال واختلال فتدبّر.
قوله
الصفحه ٢٦ : من القواعد المشتركة بين الاصول والفقه ، بل قد عرفت أنّه ربما
يجري الاستصحاب في المسائل الكلامية لو
الصفحه ٣٩ : الاستصحاب القهقرى مثل أصالة
عدم النقل وأصالة عدم النسخ عند العلم بالحالة اللاحقة والشكّ في السابق ، فيقال
الصفحه ٢٩ : الغرض على ما ذكرنا ، فلا فائدة في بيان أنّ جميع مسائل
الاصول مساوية للاستصحاب في أنّ تشخيص موضوعاتها
الصفحه ٤٣٤ :
منزلة الواقع
المستلزم ذلك لتنزيل نفس الدليل منزلة العلم ، وهو ناظر بالنظر القصدي إلى إلغاء
الشك
الصفحه ١٩٧ : حجية الاستصحاب بالشك في الرافع دون المقتضي ،
ويمكن دفعه بأنه بنى هذا التعميم على القول المشهور كما هو