الصفحه ١٥٣ : يضع اللّفظ
للملحوظ بالعرض كما مرّ تفصيله فراجع ، وليس هذا الوضع من دون تصوّر.
وكذلك في ما نحن
فيه
الصفحه ١٦٤ : المحكيّة.
وتوضيحه يتوقّف
على مقدّمتين : الاولى : أنّ النسبة ـ كما مرّ ـ تكون من الامور الواقعيّة
الصفحه ١٦٦ : أنّه ليس للنسبة أثر ولا خبر ، أو كانت مدلولة للحروف ـ كما مرّ آنفا
ـ مع أنّ الظاهر من كلامهم عدم الفرق
الصفحه ١٨٣ : الاحتمال
مبنائي ، وهو ممنوع عندنا ـ كما مرّ ـ فيكون معنى الضمير المخاطب على هذا الاحتمال
معنى اسمي.
وأمّا
الصفحه ٢٠٧ : كلام في وضعها للنسبة أو الهوهويّة كما مرّ ، ومنشأ هذا النزاع قول بعض
النحويّين بأنّه كما أنّ للمفرد
الصفحه ٢١٩ : ، والثاني إلى العلم التفصيلي ؛ إذ معناه هو الالتفات
والتوجّه كما مرّ ، فلا فائدة في تشكيل القضيّة أصلا
الصفحه ٢٢٠ :
ولكن بهذا التعبير
أيضا لا يندفع الإشكال ؛ إذ لو كان مراده كون اللفظ والمعنى معا محمولا فقد مرّ
الصفحه ٢٢٦ : التبادر ، كما مرّ سابقا.
الصفحه ٢٢٧ : مرّ
مفصّلا. هذا تمام الكلام في بحث علائم الحقيقة والمجاز.
الصفحه ٢٣٦ : » (٣) فليس بقرينة ، بل هو مؤيّد لعلم الناس بكون الصلاة عبادة
مخصوصة وجهلهم بكيفيّتها ، وقد مرّ أنّ الجهل
الصفحه ٢٤٤ : ، ولكن لم يكن
فيه ثلاث لحاظات كما مرّ ، فلا يمكن باستعمال واحد تحقّق الوضع والاستعمال معا.
ولكن يرد على
الصفحه ٢٦٠ : تتّصف بالصحّة ـ كما مرّ آنفا ـ إنّما المعروض للصحّة عبارة
عن الموجود الخارجي فقط ، ولكنّ المفروض فيما
الصفحه ٢٦٦ :
ثمّ قال في مقام
الاستدلال : بأنّه «قد مرّ في باب الوضع أنّه في مقام التصوّر على أربعة أقسام :
وهي
الصفحه ٢٦٩ : عمّا هو المتأخّر عن الأمر ، هو خلاف الظاهر وإن لم يكن محالا
كما مرّ ، مع أنّه لو كان الجامع نفس عنوان
الصفحه ٢٧٤ :
الإشكال الخامس :
أنّه قد مرّ فيما ذكرنا أنّ الشرائط على أقسام بعضها داخلة في المسمّى ، وبعضها