الصفحه ٧٨ : مقدماته فإنّهم بعد الاتّفاق على كونه دليلا
عقليّا اختلفوا في نتيجة هذه المقدّمات ، فقال بعضهم : إنّ نتيجة
الصفحه ٨٠ : الحكم الشرعي ، بخلافها في
الشبهات الموضوعيّة ، والتفصيل والتنقيح في محلّه.
فأوردوا على
المشهور بعد
الصفحه ٩٤ : النائيني قدسسره (١) وهو : أنّ المائز بين المسألة الاصوليّة والقاعدة الفقهيّة
بعد اشتراكهما في أنّ كلّ
الصفحه ١٠٢ :
وفيه : أنّ تفسير
الآية بهذه السهولة غير صحيح ؛ إذ ذكر بعدها ضمير الجمع الذي يرجع إلى ذوي العقول
الصفحه ١٠٨ : مقوّم لذاتها وحقيقتها ، بل
بمعنى أنّه علّة وسبب لحدوثها وبعده تصير من الامور الواقعيّة. وكونها جعليّة
الصفحه ١٣٣ : معدوميّة المسمّيات في زمان وموجوديّتها في زمان آخر ، ويقال
: لم يكن «زيد» في ذلك الزمان بل وجد بعده
الصفحه ١٣٤ : الأفراد التي توجد بعد ذلك ، ويجوز أيضا فرض أنّ ماهيّة الإنسان كانت
معدومة قبل الخلقة ثمّ صارت موجودة ، مع
الصفحه ١٤٨ : ء بعد إتمام العقد يعتبرون
الزوجيّة للزوجين.
ولو سلّمنا هاهنا
أنّ العقد يوجد واقعيّة اعتباريّة بينهما
الصفحه ١٥٣ : الذهن من الموجود الخارجي ، وملحوظا
بالعرض وهو الموجود في الخارج ، وأنّ الواضع في مقام الوضع بعد اللحاظ
الصفحه ١٥٨ : ، وهو كما ترى.
أقول : إنّه لا
بدّ لنا بعد ملاحظة الأقوال في المسألة من لحاظ أنّ الوضع في باب الحروف
الصفحه ١٦٣ : العامّ والموضوع له الخاصّ ، بأن
تكون هنا حين الوضع ماهيّة كلّيّة ، فيضع اللفظ لمصاديقها بعد لحاظها ، فقد
الصفحه ١٦٨ :
الخراساني قدسسره (١) ـ بعد ما اختار أنّ المعنى الحرفي والاسمي متّحدان بالذات
من حيث الوضع والموضوع له
الصفحه ١٧٤ : واشتراه المشتري كذلك ؛ إذ لا يكون هاهنا استعمال كلمة «بعت» في
معناها بداعي تحقّقه في عالم الاعتبار بعد
الصفحه ١٨٥ : »
مثلا لابنه ، مع أنّه لا يعلم باتّصافه بصفة الجود في المستقبل ، وبعد اتّصافه
بهذه الصفة يطلق هذا اللفظ
الصفحه ١٩٠ : يستعمل اللفظ في المصداق الادّعائي ، وعلى ما قال به العلّامة
الأصفهاني قدسسره يقع بعد استعمال اللّفظ حين