الصفحه ١٩١ : أيضا ، مثل : قولك : «زيد
إذا وقع في ابتداء الكلام مبتدأ» ، وثانيهما : ما لا يشمل نفسه مثل : «زيد في ضرب
الصفحه ٥٤١ : يتّصف بالوجوب
أصلا ، فإنّها ليست إلّا وجودا واحدا وواجبا بالوجوب النفسي ، كما ربّما يأتي في
باب المقدّمة
الصفحه ١٧٨ : ، فإنّه ليس في مقابل الوجود العيني والذهني ، بل هو
أمر اعتباري عند العقلاء وكان ظرف تحقّقه نفس الأمر ، وهو
الصفحه ٤٣٥ : القضيّة الملفوظة والمعقولة في الواقع.
وصرّح في ذيل
كلامه أنّ حمل الشيء على نفسه ليس غير صحيح جدّا ، بل
الصفحه ٥٨١ :
والتخييريّة والكفائيّة بحدّ لعلّه كان أزيد من استعمالها في الواجبات النفسيّة
والتعيينيّة والعينيّة ، فكيف يمكن
الصفحه ٦٠٩ : التقديم عبارة عن نفس الاتّصاف بالخيريّة ونفس انطباق عنوان
الخير ، ولم تلاحظ في الآية المراتب الشديدة
الصفحه ٦٢١ : يكون نفس الأمر ؛ إذ لا يستفاد منه لا الإجزاء ولا غيره ، بل المحور فيه عبارة
عن أدلّة الأمر الاضطراري
الصفحه ٤٩٩ : (١) ، وتوضيحه : أنّ الإرادة صفة من الأوصاف النفسانيّة
القائمة بالنفس ، ولا بحث فيها ، إنّما الكلام فيما وضع له
الصفحه ٥٨٠ :
الدليلين منوطا بالمتعلّق والآخر بالهيئة كما تحقّق في دوران الأمر بين الواجب
النفسي والغيري ، وأمّا
الصفحه ٥٠ : في مرحلة نفس العلم إن لم يكن قبله ، فكيف يكون التمايز بالأغراض مع
تأخّرها عن العلوم بمراحل؟
وجوابه
الصفحه ٥٣ : العلوم ، ومع ذلك رأينا أنّ في نفس كلّ مسألة منها خصوصيّة
ذاتيّة بها تمتاز عن غيرها
الصفحه ٤٩٦ : النفسي
، ولا نطيل الكلام في هذه المقولة أزيد من ذلك.
ولا يخفى أنّ
القول بتحقّق الكلام النفسي لا يستلزم
الصفحه ٤٧١ : منه حيثيّة الوجوب أو الندب هو نفس الأمر الإنشائي بلحاظ مقارناته ، ولا
دخالة لذلك في نفس حقيقة الوجوب
الصفحه ٤٧٥ : : أنّ
الطلب على أنواع : أحدها : الطلب الحقيقي وهو الشوق المؤكّد الحاصل في النفس عقيب
الداعي ، فهو ما
الصفحه ٤٨٨ :
لنا من الالتزام
بالكلام النفسي ، وإلّا لم يكن اتّصاف الجملة بالخبريّة في جميع الصور قابلا
للتوجيه