الصفحه ١١٣ : ، هل تكون جملة «أقيموا الصلاة» نفس القانون أم تحكى
عن القانون؟ وسيأتي تفصيل هذا البحث في باب الأوامر إن
الصفحه ١٠٧ : عدم كونها من مقولة الجوهر ؛ لانحصارها في
خمسة أقسام : العقل والنفس والصورة والمادّة والجسم ، وهي ليست
الصفحه ٣٥٠ : ء وحضوره عند النفس والتفات
الذهن إليه ، ومن المعلوم أنّه لا يمكن إحضاره في النفس مرّتين بدون تعدّد الزمان
الصفحه ١١٢ :
أيّ لغة كان متعهّدا في نفسه ، بأنّه متى أراد تفهيم معنى خاصّ أن يجعل مبرزه لفظا
مخصوصا ، مثلا : التزم
الصفحه ٥٨٧ : ، وهو أنّ محلّ النزاع في دلالة الصيغة على
المرّة أو التكرار هو نفس الهيئة دون المادّة ، فإنّها خارجة عن
الصفحه ٥٨٩ : المشتقّات ، فمفاد المادّة
عبارة عن نفس الحدث الذي يعبّر عنه بالفارسيّة ب «كتك» ، وهذا المعنى متحقّق في
جميع
الصفحه ١٠٨ :
زوجيّة العدد وانقسامه إلى متساويين وبين فرديّته وعدم انقسامه كذلك ثابتة في نفس
الأمر والواقع أزلا ، غاية
الصفحه ١١٥ : الأقوام
والملل.
وأشكل عليه : بأنّ
تفسير الوضع بهذا المعنى على فرض صحّته في نفسه تفسير بمعنى دقيق خارج عن
الصفحه ١٨٣ : يكون المشار إليه فيه نفس المتكلّم أو الأنفس
، ويؤيّده اقترانها غالبا مع الإشارة العمليّة إلى النفس أو
الصفحه ٢٧٥ : الصلاة ـ مثلا ـ في نفس المعنون إلّا بعناية ؛ لأنّ
العنوان غير المعنون ، وليس كالجامع الذاتي بحيث يتّحد مع
الصفحه ٤٨٦ : ، فيكون لفظا الطلب والإرادة من الألفاظ المترادفة كالإنسان والبشر ، ولازم
الترادف اتّحاد المعنى في جميع
الصفحه ٤٩٧ : إنكارهم الكلام النفسي في البحث السابق يقولون بتعدّد مفهوم
الطلب والإرادة ، منهم استاذنا المرحوم السيّد
الصفحه ٥٤٥ : خارجة عن دائرة المتعلّق لا يكاد
يكون الأمر داعيا إليها ، وهكذا في نفس الأجزاء فإنّها تغاير المتعلّق ـ أي
الصفحه ٢٥ : الخراساني وتلميذه العراقي قدسسرهما وغيرهما ؛ لاحتمال الثالث الذي اشير إليه في الكفاية ، وهو
: أن يكون تمايز
الصفحه ٢٠١ : تتحقّق في الذهن ،
وتحقّقها في الذهن عبارة عن التفات النفس إليها ولحاظ معناها. وقد تتحقّق في
الخارج