الصفحه ١٨٦ :
مقابل القبح أو في
مقابل عدم الحسن؟ فإن كان المراد هو الأوّل لكان استعمال الغلط قبيحا ، وهو كما
ترى
الصفحه ٢٠٣ :
مؤثّرة في تحريك
الفاعل بوجودها الذهني ، بل هي المهمّ في سلسلة العلل.
الثانية : أنّ
المعلول بما
الصفحه ٢٠٥ : عدّة من الأعاظم بأنّه لا وجه لحمل الدلالة في كلامهما على الدلالة
التصديقيّة ، فإنّ تبعيّتها للإرادة في
الصفحه ٢٢٤ : ـ
مثلا ـ على الرجل الرامي ، كما في قولنا : رأيت رجلا يرمي ، وصحّة هذا الإطلاق لا
يختصّ بزمان خاصّ أو مكان
الصفحه ٢٣٣ :
الأمر التاسع
الحقيقة الشرعيّة
ذكروا لثبوت
الحقيقة الشرعيّة وعدمه في الكتب القديمة أقوالا
الصفحه ٢٤١ :
بربع القرآن.
وأمّا جمع أبي بكر
فعبارة عن جمعه من الأوراق والأخشاب والجلود في القرطاس ، كما يشهد
الصفحه ٢٤٣ :
بإنشائه ـ كأن
يقول : إنّي وضعت لفظ كذا لمعنى كذا ـ كذلك يتحقّق بنفس استعمال اللفظ في معنى
يقصد
الصفحه ٢٤٥ : وكلامه في محلّه ؛ إذ لا شبهة في وقوع الوضع التعييني على
النحو الذي ذكره خارجا ، بل لعلّه كثير بين العرف
الصفحه ٢٧٦ :
الوضع والموضوع له
في ألفاظ العبادات ، فإنّ معناه وضع ألفاظ العبادات لتلك المرتبة الخاصّة من
الوجود
الصفحه ٢٨٩ :
إذا شكّ في جزئيّة
شيء للمأمور به أو شرطيّته فلا مانع من جريان أصالة البراءة فيه عقلا ، ولا يرجع
الصفحه ٣٠٩ :
على وجه الحقيقة ،
واستعماله في الصلاة الفاقدة لفاتحة الكتاب على وجه العناية والمجاز ، وهو كما
ترى
الصفحه ٣١٤ :
لأنّ الألف واللام
في كلمة الأربع للعهد الذكري ، فاستعمل الأربع هاهنا في الصحيح ، غايته هو الصحيح
الصفحه ٣٢١ :
في جانب التكليف
التحريمي ، إلّا أنّ ترك الواجب كفعل الحرام يوجب استحقاق العقوبة.
فبان من جميع ما
الصفحه ٣٢٥ : العبادات والمعاملات فرقا واضحا ، فإنّ كلّا من الصحّة والفساد في
العبادات منوط بنظر الشارع ، ولا دخل لنظر
الصفحه ٣٥٠ : تبعيّة اللحاظ جمع اللحاظين في اللفظ ، كما لا
يخفى.
الاحتمال الثالث : أنّ كلامه قدسسره يدور مدار أصل