الصفحه ٢٢٠ : على الصراط إلّا من كانت معه براءة بولايتك» (٢) ، انتهى.
وقال الشارح
القوشجيّ في شرح التجريد : وأمّا
الصفحه ٥٣ :
الطبيعة.
وهذا التقرير فيه
زيادة ونقصان ، أمّا الزيادة فهي فرض خلوّ النفس عن التعلّق بالبدن ، فلا
الصفحه ٧٤ : ، مثل كراهيّة
__________________
(١) الدهم : العدد
الكثير.
(٢) شرح الإشارات ٣ /
٣٣٤ ـ ٣٣٥ ، وفيه
الصفحه ٨٠ : تحسّ بما يلحق الأمور النبيهة ، لما قيل من المعاذير.
وهذا شرح كلامه هنا.
وقد أشار في «الإشارات»
إلى
الصفحه ١١٥ : يزور أهله ، فيرى ما يكرهه ، ويستر عنه ما
يحبّ». (٢)
وقد ذكر شارح
الفقيه : أنّه روى في الموثّق عن أبي
الصفحه ٢٧٥ :
العقاب دوام عقاب
الكفّار ، فمسلّم ، وإلّا فممنوع» (١) انتهى كلامه.
في ذكر وجوه من
التوهّم على
الصفحه ١٢٣ : العالمين ، يسمّيه القائلون به عالم المثال وعالم البرزخ ، وسيجيء شرح
معنى توسّطه بينهما.
ثمّ نقول : إنّ ما
الصفحه ١٠٥ :
أنّه ليست الصورة
التي ترى فى المنام من الصور الخياليّة ، بل ولا التي تحسّ في اليقظة منها ـ كما
الصفحه ١٢٠ :
«يا من أظهر
الجميل وستر القبيح» : إنّ للمؤمن مثالا في العرش ، وإنّه إذا فعل فعلا جميلا ،
فعله ذلك
الصفحه ١٢ :
والحمار مثلا ـ مختلفة
بالنّوع والذّات ، وإنّما اشتراكها في معنى جنسيّ كالحيوانيّة ، وأنّ بعضها
الصفحه ٤٧ :
في إبطال التناسخ بالمعنى المتنازع فيه
فنقول : إنّهم
أقاموا على إبطاله وجوها من الحجج
منها : ما
الصفحه ٧٦ : ومنخرطة في سلكه وصائرة
من جوهره.
__________________
(١) شرح الإشارات ٣ /
٣٤٣ ، وفيه : فلا يتألّم به
الصفحه ١٦٩ :
السّباع والهوامّ
من أجوافها ممّا أكلته ومزّقته كلّ ذلك في التراب محفوظة ، عند من لا يعزب عنه
مثقال
الصفحه ٣٤ : لفساد المحالات اللازمة المذكورة بقوله : «واستغن
بما تجده في مواضع أخر لنا» (١) انتهى كلامه رحمهالله
الصفحه ٣٧ :
فاجرة عاصية ، فالحكماء عن آخرهم لم يكتفوا بالقول عن معاد هذه النفوس ومن في
درجتها ، إذ ليست لها درجة