الصفحه ٣٥ :
الطوسيّ رحمهالله في شرحه : «أنّ من قال بالتناسخ ونحوه إنّما قال به في
النفوس الساذجة الخالية عن الكمال
الصفحه ٨٦ : الحالة شيئا فشيئا ، ويشهد
بما ذكرناه ما ذكره المحقّق الطوسيّ (ره) في شرح كلام الشيخ في «الإشارات».
قال
الصفحه ٥٢ : في «الشفاء» مفصّلا وفي «الإشارات»
مجملا ، ويدلّ على تفصيله كلام المحقّق الطوسيّ (ره) في شرحه له
الصفحه ٧١ :
هو كذلك ، والألم
هو إدراك ونيل لوصول ما هو عند المدرك آفة وشرّ». (١)
وقد قال المحقّق
الطوسيّ في
الصفحه ٢٧٣ : العقاب
مختصّ بالكافر». (١)
وقال الشارح القوشجيّ
في شرحه : «اتّفق المسلمون على أنّ عذاب الكفّار
الصفحه ٣١ : في شرح قوله : «وأمّا البله .. إلى قوله للعارفين» هكذا :
«لمّا فرغ عن بيان
أحوال النفوس الكاملة
الصفحه ٢٤٣ : سجلّ مدّ البصر ، فيخرج له بطاقة فيها كلمة الشهادة ، فيوضع السّجلّات
في كفّة والبطاقة في كفّة ، فطاشت
الصفحه ٢٧٧ : يملئوها.
وقال بعضهم ما
يحتمل القولين : أي القول الأوّل أو الثاني. كما ينقل عن القيصريّ انّه قال في
شرحه
الصفحه ٣٢ : للاتصال المعدّ الذي للعارفين. ولي في أكثر
هذه المواضع نظر» (١) انتهى.
وقال أيضا في شرح
قوله : «أمّا
الصفحه ٤٨ : . وقد أورد جمع
من المتأخّرين ، منهم الشارح القوشجيّ في «شرح التجريد» على الحجّة الأولى ، بل
على هذه
الصفحه ٦٦ : كثير من تلك المطالب التي بيّنها ، ولعلّنا نذكر فيما بعد
بعض كلامه فيه. فلنتكلّم أوّلا في شرح ما نقلنا
الصفحه ٧٢ :
وأنت بعد ما أحطت
بما ذكره المحقّق الطوسيّ (ره) في شرحه ، يظهر لك بيان تقارب ما ذكره الشيخ في
الصفحه ١١٣ : النفسانيّة والجسمانيّة.
وقد نسب العلّامة
في «شرح حكمة الإشراق» ، القول بوجود هذا العالم إلى الأنبيا
الصفحه ١١٢ : علماؤنا ، وقد نقلنا جملة منها في صدر الرسالة.
وقد قال بعض
العلماء المتبحّرين من المتأخّرين (٣) في شرحه
الصفحه ٢٥١ : المرام في شرح تهذيب الأحكام»
(١) ، من أراد الاطّلاع عليه فليرجع إليه.
وكيفما كان ،
فالميزان بأيّ معنى