الصفحه ٩٠ : المعتصم معجبا به كثيرا ، فأدناه وأجزل عطاءه. ذكر له النديم مصنفات
عدة ، منها «نقض كتاب حسين النجار» وكتاب
الصفحه ٩٤ : الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللهِ
لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً) [سورة
الصفحه ٢١٣ : كلاب. وله من الكتب : كتاب النوادر ، كتاف
الفرق ، كتاب الإبل ، كتاب خلق الإنسان. انظر الفهرست للنديم
الصفحه ٤٠ : الكتاب المنزل في القرآن وليس في التوراة ولا في الإنجيل مثلها» (٣) و «إنّ قل هو الله
أحد تعدل ثلث القرآن
الصفحه ٨٤ : النازعات :
٤٠ ، ٤١].
وذم الله تعالى
الهوى في غير موضع من كتابه ، وهذا نص ما قلنا وحسبنا الله ونعم الوكيل
الصفحه ١٧٠ : كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا
إِيماناً وَلا يَرْتابَ
الصفحه ٢٠٢ : أبو محمد :
وإن في ابتداء كتاب الله ـ عزوجل ـ المنزل إلينا
بقوله ـ تعالى ـ آمرا لنا أن نقوله راضيا منّا
الصفحه ٢٣٩ :
والجحد. قيل لهم :
وكذلك أعلمنا الله تعالى وأخبرنا أن إبليس وأهل الكتاب والكفار بالنبوة أنهم
يعلنون
الصفحه ٢٤٢ :
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ) [سورة البينة : ١].
قالوا : ففرق
الصفحه ٣٢٨ : فقلته (١). قالوا : وقد ذكر الله عزوجل الاستدلال على الربوبية والنبوة في غير موضع من كتابه وأمر
به
الصفحه ١٦ : ما اختلف فيه إلى كتابه ، وإلى كلام رسوله ، صلىاللهعليهوسلم ، وإلى إجماع العلماء من الصحابة
الصفحه ٩٣ : تعالى : (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ
الصفحه ٩٦ : (٧ / ٢٦ ، ١٥ / ٢٤٢) ومقاييس اللغة (٢
/ ٢١٤ ، ٤ / ٤٩٧) وديوان الأدب (٢ / ١٢٣) وكتاب الجيم (٣ / ٤٩) والمخصص
الصفحه ٩٩ : ، فقال عزوجل (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
الصفحه ١٠١ :
والكم والكيف
والإضافة على ما بينا في كتاب «التقريب» والحمد لله رب العالمين.
فانتفى التفاوت عن
كل