الصفحه ٣٠ : ) [سورة التوبة : ٣٠]
و (إِنَّ اللهَ ثالِثُ
ثَلاثَةٍ) [سورة المائدة :
٧٣] و (إِنَّ اللهَ هُوَ
الْمَسِيحُ
الصفحه ٤٥ : عليهمالسلام بالوجه الثالث الذي هو تكليم في اليقظة من وراء حجاب دون
وسيطة ملك لكن بكلام مسموع بالآذان ، ومعلوم
الصفحه ٤٩ : . فصح أن إعجاز القرآن باق إلى يوم القيامة والحمد لله رب العالمين.
والنحو الثالث :
ما المعجز منه؟ أنظمه
الصفحه ٨٠ : ، لكنه إضلال آخر غير إضلال الله عزوجل لهم.
والثالث : أنه لا
عذر لأحد في أن الله تعالى أضلّه ، ولا لوم
الصفحه ١٠٢ : سبيل إلى قسم ثالث.
فإن قالوا : هو
غير قادر على شيء من ذلك عجّزوا ربهم ، وكفروا وبطلت أدلتهم على إحداث
الصفحه ١٢٢ : فيه ، وفي الآية فرق كما ترى بين الحسن والسيّئ.
وأما الثالث الذي
خالف فيه القائلون بالأصلح خاصة هذه
الصفحه ١٢٣ : : إن العالم كله ما دون الله ـ تعالى ـ ينقسم قسمين ـ
جوهر ، وعرض لا ثالث لهما ، ثم ينقسم الجوهر إلى
الصفحه ١٣٢ : ، فمن هذا الموجب على الله تعالى حكما ما؟ وهذا لا يخلو
ضرورة من أحد وجهين لا ثالث لهما : إما أن يكون
الصفحه ١٦٢ : : إن خلقه هذا جور وظلم ، فإن قائل هذا القول لا يخلو ضرورة
من أحد وجهين لا ثالث لهما :
إمّا أنه مكذّب
الصفحه ١٨١ : سبيل إلى قسم ثالث ...؟
فإن قالوا : بل هو الآن يقين قد صح علمهم بأنه حق لا مدخل للشك فيه عندهم كيقينهم
الصفحه ١٨٦ : بالقتل.
والثالث : أن الذي
منه هربوا فيه وقعوا بعينه وهو أن الشهادة التي يتمنى المسلمون بها إن كانت
الصفحه ١٨٩ : : بل
كان قادرا على ذلك ألزموه الجور والظلم على أصولهم ولا بدّ من أحد الأمرين.
والثالث : ما سمع
في
الصفحه ٢٣٥ :
فإن قال قائل من
أهل الطائفة الثالثة : أليس جحد الله تعالى بالقلب وباللسان هو الكفر كله؟ فكذلك
يجب
الصفحه ٢٥٧ : كان هكذا فهو باطل بلا شك.
والثاني : أن ضرب
المسلم للمسلم ظلما وبغيا فسق ومعصية. ووجه ثالث وهو أن
الصفحه ٢٦١ : سبيل إلى قسم ثالث. وقال تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ
دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ