الصفحه ٢٣١ : ما سمّاه الله تعالى إيمانا وكفرا وشركا فقط ،
ولا مؤمن ولا كافر ولا مشرك إلا من سمّاه الله تعالى بشي
الصفحه ٢٤٩ :
الامتداح والعجب في شيء ، لأنه فرض عليه أن يحقن دمه بشهادة التوحيد ، قال تعالى :
(قُولُوا آمَنَّا
بِاللهِ
الصفحه ٨٦ : ، فهو مكره مجبر بالضبط من أعوانه له حتى يتم القطع والحسم ، إذ لو لم
يضبطوه ويقسروه ويكرهوه لم يمكن قطعها
الصفحه ٢١٥ : عزوجل : (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ وَيُقِيمُوا
الصفحه ١٠٦ : الثاني :
بالضرورة التي علمنا أن نواة التمر لا تخرج زيتونة ، وأن الفهرس لا ينتج جملا ،
عرفنا أن الله تعالى
الصفحه ٣٩٩ : ............................................................. ٣٤
الكلام في القرآن وهو القول في كلام
الله تعالى................................... ٣٦
الكلام في
الصفحه ٢٢٧ :
أما الإجماع
المذكور فصحيح وإنما حكمنا لهم بحكم الإيمان في الظاهر ولم نقطع على أنه عند الله
تعالى
الصفحه ٣١٢ :
فقد كفى الله عزوجل الكلام في ذلك ببيانه في آخر الآية أن ذلك كان نسيانا
فعوقب عليهالسلام في ذلك
الصفحه ٧٠ : يلزمنا لأننا لم نطلق أن له قدرة تامة على ذلك أصلا ، بل قلنا إنه لا يقدر على
ذلك قدرة تامة البتة ، ومعنى
الصفحه ٤٣ :
يجوز أن يقال :
كلام الله تعالى مخلوق ، ولا أن القرآن مخلوق ، لكن يقال علم الله تعالى غير مخلوق
الصفحه ٣٧ :
وعلى أن القرآن
كلام الله عزوجل وكذلك سائر الكتب المنزلة كالتوراة والإنجيل والزبور
والصحف وكل هذا
الصفحه ٣٤٢ : خالِداً فِيها) [سورة النساء آية
رقم ٩٣] فقط وأما من قطع بإسقاط الوعيد عن كل مسلم فإنهم احتجوا بقول الله
الصفحه ٣٥٦ :
الموازنة التي
ربنا عزوجل عالم بمراتبها ، ومقاديرها ، وإنما نقف حيث وقفنا الله
تعالى ورسوله
الصفحه ٤٦ :
حقيقة لا مجازا ،
ولا يحلّ حينئذ لأحد أن يقول ليس كلامي هذا كلام الله تعالى. وقد أنكر الله هذا
على
الصفحه ١٣٢ :
دون حياء ولا رقبة
: يجب على الله أن يفعل كذا ، كأنه المجنون يخبر عن نفسه أو عن رجل من عرض الناس