الصفحه ١٥٥ :
فإن قالوا : إنّ
الله تعالى يعوض ما أباح ذبحه وقتل منها.
قيل له : فهلّا
أباح ذلك فيما حرّم قتله
الصفحه ١٥٨ :
خلقه تعالى
السماوات وأن أرواحنا وهي أنفسنا مخلوقة منذ أخذ الله تعالى عليها العهد. وهكذا
قال تعالى
الصفحه ١٨٦ : الله تعالى بها الشهداء وأوجب لهم بها أفضل الجزاء وتمنّاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وفضلا
الصفحه ٢١٩ : الجنة ، وأخبره أنه منظر إلى يوم الدّين وأنه ممنوع من إغواء من
سبقت له الهداية؟
وهو مع ذلك كله
كافر بلا
الصفحه ٢٢٤ : عن آخرهم يخبر من استخبره متى بقوا أنهم في إسلامهم يعرفون أن الله
تعالى حق ، وأن نبوة موسى وهارون حق
الصفحه ٢٦٨ :
الواحد فكيف من لا يقول به. واحتجوا بالخبر الثابت عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
قال لأخيه يا كافر
الصفحه ٢٨٢ :
نعيم وحمد لله تعالى ، وذكر له والتذاذ بأكل وشرب ولباس ووطء لا يختلف في ذلك من
أهل الإسلام اثنان وبذلك
الصفحه ٣١٥ :
نفي الغلول عنهم
بكلام الله تعالى فوجب انتفاء تعمد الذنوب عنهم بصحة الإجماع على أنها سواء
والغلول
الصفحه ٣٦٣ :
قال أبو محمد :
قال الله تعالى آمرا له أن يقول : (إِنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) [سورة
الصفحه ٣٧٩ :
قال أبو محمد :
وإنما أتى المخالفون منهم أنهم عقدوا على أقوال ثم راموا رد كلام الله تعالى ،
وكلام
الصفحه ١٠ : هذان النصّان
بلا خلاف موجبين أنّ الشفاعة غير مخلوقة ، إلّا أن هاهنا عزّة ليس غير الله تعالى
، فهي غير
الصفحه ١٥ : يزل الله تعالى عالما بأنه سيسخط على الكفار ، وسيرضى على المؤمنين ،
وسيعذّب بالنّار من عصاه ، وسينعّم
الصفحه ٥١ :
ومعاذ الله من هذا
لأن كل ما سبق في طبقته فما يؤمن أن يأتي من مماثل بمثله ضرورة فلا بد لهم من هذه
الصفحه ٩١ :
الْمُضْغَةَ عِظاماً فَكَسَوْنَا الْعِظامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً
آخَرَ فَتَبارَكَ اللهُ أَحْسَنُ
الصفحه ٩٦ : : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ) [سورة آل عمران :
٥٤].
ويبين بطلان ظنون
قول المعتزلة في هذه الآية قول الله تعالى