الصفحه ١٩٠ : (ص ٤١١) والأخبار
الطوال (ص ١٨٠) والكامل للمبرد (٣ / ٣٥٥) ووفيات الأعيان (٤ / ٩٣) وسير أعلام
النبلا
الصفحه ٤٩ : ؟ أم نصه من الإنذار بالغيوب؟ فقال بعض أهل الكلام : إن نظمه
ليس معجزا وإنما إعجازه ما فيه من الإخبار
الصفحه ٢٢٠ :
قال أبو محمد :
أما قولهم في إخبار الله تعالى عن اليهود : أنهم يعرفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٣ :
بالموازنة فإنهم احتجوا فقالوا : إن آيات الوعيد ، وأخبار الوعيد ، التي احتج بها
من ذهب مذهب المعتزلة والخوارج
الصفحه ٣٨٢ : ، وقد صح إخبار النبي صلىاللهعليهوسلم : بأن «أطفال
المشركين في الجنّة». (٢)
قال الله تعالى
الصفحه ٧ : ].
وإنما هذا إخبار
عن شدة الأمر ، وهول الموقف ، كما يقال : «قد شمّرت الحرب عن ساقها».
قال جرير
الصفحه ٩٣ :
برهان بأنه منسوخ
أو مخصوص ولو كان غير هذا لما صحت حقيقة في شيء من أخبار الله تعالى ولا صحت شريعة
الصفحه ١٠٧ : الكواف عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن جبريل صلىاللهعليهوسلم.
فإذا قرئت بالهمز
فهو إخبار جبريل
الصفحه ١٦١ :
فصحّ أنهم لم
يعذّبوا في النّار بعد ، وهكذا جاءت الأخبار كلها بأن الجميع يوم القيامة يصيرون
إلى
الصفحه ١٦٢ :
لربّه عزوجل في إخباره في القرآن أنه برأ المصائب كلها وخلقها ، وأنه
تعالى خلقنا وما نعمل ، وأنه خلق كل شي
الصفحه ٣٥١ : لجميع الآيات والأخبار والآيات التي تعلقوا بها فإنهم مقرون على
أنها ليست على عمومها بل هي مخصوصة ، لأن
الصفحه ٣٩٧ : خلافه. وكذلك لو لا إخبار الله تعالى بأن الآخرة لا فناء لها لأمكن فناؤها
ولكن أخبار الله تعالى لا يحل
الصفحه ٤ : :
إنّ هذا إخبار عن
الله عزوجل ، لا يرجع من ذكر اليد إلى شيء سواه تعالى. ونقرّ أن لله
تعالى ـ كما قال
الصفحه ١١ : الأنعام :
١٢] وقال تعالى : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) [سورة آل عمران :
٢٨].
فنفس الله تعالى
إخباره
الصفحه ٣٥ : ما لم يقع بعد.
والثاني تواتر الأخبار عن النبي صلىاللهعليهوسلم ببيان أن المراد بالنظر : هو الرؤية