الصفحه ٣٢٢ :
ما كان كذلك ، فهو
متحرك بالاستدارة وكل متحرك بالاستدارة فحركته ليست طبيعية ، وإلا لتحرك بالطبع
إلى
الصفحه ٣٢٧ : لو كان
التعين أمرا ثبوتيا لاستحال انضمامه إلى الماهية إلا بعد وجود الماهية ، لكن
الماهية لا توجد إلا
الصفحه ٤٥٤ :
إلا الأصلح وذلك
الأصلح واحد ، فلا جرم ، يجب توافقهما.
قلنا الفعل إما أن
يتوقف على الداعى أو لا
الصفحه ٤٧٦ : المعلول شيئا واحدا أبدا لزم أن لا يوجد شيئان إلا
وأحدهما علة للآخر ، وهو باطل. فإذن لا بد وأن يوجد شي
الصفحه ٥٤٢ :
للكليات هو البدن.
إلا أن يقال البدن مدرك للجزئيات فقط ، والنفس مدركة لهما لكنه باطل لأنه حينئذ
الصفحه ٥٤٧ :
مبدأها القديم
موقوفا على حدوث شرط. وإلا لم يكن حدوثها الآن أولى من حدوثها قبل ذلك. وذلك الشرط
ليس
الصفحه ٥٦٥ : الا عند إسقاط العذاب المستحق.
وعند الخصم ترك العقاب على الصغيرة قبل التوبة ، وعلى الكبيرة بعدها واجب
الصفحه ١٦ :
موجودا ولا غبار فيه ، والا كيف يمكن أن يكون موجودا ، فان عدم الوجود سابق على
الوجود فى الممكن الموجود
الصفحه ٢٠ : أريد أن أعلق
على عبارات الطوسى لأنها واضحة الا الجملة الأخيرة مع استصغاره عبارة الرازى فى
الجواب ولم
الصفحه ٢٢ : الشيء مسبوقا بالعدم لزم بالضرورة تأخره عن ذلك الشيء
للعلم الضرورى بامتناع عروض العارض للشىء الا بعد
الصفحه ٢٤ : حال الحدوث أو لم تكن.
فالأول باطل ؛ والا لزم استغناء الممكن عن المؤثر حال الحدوث عملا بالمانع ، فتعين
الصفحه ٣٠ : يتأخر الا بمرتبة واحدة ليس حينئذ
نظرية الحدوث أولى عند المتكلمين ؛ لأن الحدوث اذا كان متأخرا بأربع مراتب
الصفحه ٣٥ : (لأن السواد ماهية قبل انصافه بالوجود لا يكون موجودا) والا لعاد البحث فيه
ولكان الشيء الواحد بالاعتبار
الصفحه ٣٦ : ماهية السواد لا يمكن الا اذا تميز السواد عن غيره. وكل ما يتميز عن غيره فله
تعين فى نفسه وكل ما له تعين
الصفحه ٨٠ : الا الأفراد من أولى الألباب وجمعت فيه محصل أفكار المتقدمين
والمتأخرين من الحكماء والمتكلمين وسميته