الصفحه ١٨٦ : واحد من تلك الأجسام ، لأثر خاص من ذلك المباين) (٢) المفارق (٣) رجحانا لأحد طرفي الممكن على الآخر لا
الصفحه ٧ : الفصل الأول
يقول المؤلف : «الوجه الأول من الوجوه الموجبة للشرف : شرف الأمر المبحوث عنه في
ذلك العلم
الصفحه ٢١٩ :
والكيفية. لأن
المني لما انفصل من كل البدن كانت المشابهة حاصلة في كل البدن ، ولو كان المني لا
ينفصل
الصفحه ١٤٧ :
على هذه الأقسام
الثلاثة ، فلما تكلمنا على كل واحد منها كان القسم الذي ذكرتموه داخلا فيها ، وعلى
الصفحه ١٥٢ :
من آحاد الجملة
الأخرى ، بحسب مراتب التطبيق. والمراد من قولنا بحسب مراتب التطبيق : أن الأخير من
هذه
الصفحه ٢٧٧ : البراهين وأبسطها وأقواها في
اعتقادنا على الإقناع. وخلاصته : إن الموجودات لا بد لها من موجد. لأننا نرى كل
الصفحه ٢٩٥ :
فنقول : بقي لنا في
المسألة قولان :
أحدهما : قول من يقول : [تمام حقيقة الله
تعالى هو هذا الوجود
الصفحه ١٩٣ :
الأجسام ، على
سبيل البدل ، فاختصاص الجسم الفلكي بالحركة ، والجسم الأرضي بالسكون من الجائزات
الصفحه ١٩٧ :
المذكور واستدار.
كان باطنه مملوءا من الأجسام ، والحركة موجبة للسخونة ، والفلك لأجل حركته القوية
الصفحه ٥٢ : البشرية في (درجة من) (٢) درجات هذه المتوسطات بل نقول : أكثر الخلق بقوا في حضيض
عوالم المحسوسات ، والشاذ
الصفحه ٧٧ : (٤) الوجود ممتازة عن سائر الذوات بقيد من القيود ، [وكذلك ذات
العقل ممتازة عن ذات الجسم بقيد من القيود] (٥) إذ
الصفحه ٢٩٤ :
لذاته ينافي
المعقول من كونه ممكن الوجود لذاته [وبالعكس. وأيضا] (١) المعقول من كونه حجما متحيزا
الصفحه ٥٥ :
التفصيل ، وأنا
أنبه على مقامات لا بد من الوقوف عليها ، ليصير ذلك التنبيه (١) سببا للاحتراز عن
الصفحه ٥٧ : أن يوجد في النوادر جبل مشتمل على غار مملوء من الذهب (٢) ، فكذلك لا يمتنع أن يوجد في الاعصار المتباعدة
الصفحه ٢٣٤ : ، وتولد العجائب والغرائب من كيفية امتزاجاتها. وكتب الأكثرين
تدل على أحوال كثيرة منها.
وسادسها : عجائب