الصفحه ٧٣ : ، وعن لحوقك بأهلك؟
فقال : أما خذلي لعثمان فأمر قدم فيه
الذنب وأخر فيه التوبة. وأما بيعتي عليا فلم أجد
الصفحه ٨١ :
ثم غاب بعضه يجوز أن
يكون ذلك لغيم أو حائل.
(٣٤)
حتى تبلج نورها في وقتها
الصفحه ٨٦ : أصحبك في سفرك فيصيبني ما أصابك
من خير وشر فقال له خيرا ودعا له بالخير ، وقال عليه السلام : يا راهب
الصفحه ٨٧ : يأتيه (١)
: أي يأتي إلى الراهب ، وهو في الكلام الذي ذكر صفته.
ومعنى عامر : إنه لا يقيم فيه سوى
الوحوش
الصفحه ١٠٢ :
وهي المغارة التي
ذكرها في الشعر ، فأرسل الله العناكب فنسجت على باب الغار. فلما هموا أن يلجوا
الغار
الصفحه ١٠٨ : والد البيضان. وأم أمير المؤمنين عليه السلام فاطمة بنت أسد بن
هاشم بن عبد مناف ، وهو أول هاشمي ولد في
الصفحه ١١١ :
(٧٨)
تهتز في يمنى يدي متعرض
للموت أروع في الكريهة محرب
يريد : يمشي
الصفحه ١٣٣ : ذكره من
لفظ النبي صلى الله عليه وآله وهو (المولى) ولم يعتمد الاشتقاق من المعنى ،
والمعنى في كلا
الصفحه ١٤٦ : قبل ذا في فكره
في البدر قبل تمامه أن يكسفا
ووجدت أبا القاسم الآمدي يذكر في
الصفحه ١٤٨ :
ورأيت الآمدي يسرف في استرذال قوله :
* لم يأن حتى جئ كيما يقطفا *
ولعمري إنه لفظ غير مطبوع وفيه
الصفحه ١٤٩ :
«قد اقمر عارضاك» أو «فوداك»
لكان حسنا مستقيما ، وهو دون الأول في الحسن وذاك أنه قد علم أنهما كانا
الصفحه ١٥١ : بيت أبي تمام وبيت البحتري
مأخوذا منه أو غير مأخوذ في الطبع وصحة النسج وطلاوة اللفظ ، فلبيت أبي تمام
الصفحه ١٥٤ :
، بل هذه مطابقة وموافقة ، ولا يبكي على شبابه من النساء إلا من رأين الشيب عيبا
وذنبا. وقد ذكرنا هذا في
الصفحه ١٧٠ :
إذا أرادوا الإخبار
عن قلته ، قال الله تعالى (وشروه بثمن بخمس دراهم معدودة) (١)
وقال جل اسمه في
الصفحه ١٧٦ :
فلقد كف من عناء المعنى
وتلافي من اشتياق المشوق
عذلتنا في عشقها أم عمرو