الصفحه ٢٨١ :
ذلك طرفا مما أرتئيه (١)
على أقصى ما في مللهم إن شاء الله ، وبه القوة.
[وجه عدم إظهار
المعجزات
الصفحه ٢٩٧ : قالوا : ليست بكلام أصلا.
قيل لهم : فقد زال الشغل عنها بها ، لم
زعمتم أن الله صادق أو قد صدق في شيء من
الصفحه ٣٣٥ : تعالى غنيا عالما ، وهذا غير ثابت في أحدنا. وانما اتفق لأمر
عارض كان يجوز ألا يحصل استغناؤه عن القبيح
الصفحه ٣٣٧ : عند
خبر الواحد في الشريعة لا يجوز العمل عنده ، وكذلك في القياس الشرعي ، بأن الله
تعالى ينهى في الكتاب
الصفحه ٢١ : وكان وقوع الأجسام بها محالا لم يصح ما ذكر في السؤال ، وقد ذكرت في
الذخيرة والشيوخ (١)
وغيرهما من كتب
الصفحه ٤٠ : : أهل ملتين لا يتوارثون. بحسب ما ذكره ابن محبوب
(ره) في كتاب المشيخة (١).
(الجواب) وبالله
التوفيق
الصفحه ٦٩ :
ولا يغني من الله
الناس عنكم يوم القيامة. فقال مروان : يضرب بعضهم ببعض فمن قتل كان الظفر فيه
ويبقى
الصفحه ٩٤ :
أخي ووزيري وخليفتي
في أهلي؟ تنجز عدتي وتقضي ديني. وما روي في هذا المعنى أكثر من أن يحصى
الصفحه ٩٥ : روي في هذا المعنى من هذه الروايات
ما هو أكثر من أن يحصى ، وذلك معنى قوله (ومن يقل في فضله وفعاله لم
الصفحه ١٠٦ : عمر ، فرجع منهزما وقد جرح في رجليه ، فحينئذ دفعها إلى أمير المؤمنين عليه
السلام وقال ما كتبناه في
الصفحه ١٠٩ : عجل الله فرجه ، مولدات لسن من ولد حام.
على أنه لو كان على أصعب الوجوه في
أمهات بعض أئمتنا من ولد حام
الصفحه ١٣٢ : معترضة فيها ،
وليس هذا موضع استيفاء ذلك ، ومن أراد تناوله فمن مواضعه.
وأما قول السيد (إذ قال الإله
الصفحه ١٥٧ : تمام
فذممته ، وقد تكلمنا على هذه الوهلة منك في كتابنا المعروف بغرر الفرائد وقلنا :
انه لم يرد العيادة
الصفحه ١٧١ :
مضت في سواد الشعر أولى بطالتي
فدعني يصاحب وخط شيبي أخيرها
الصفحه ٢٠٧ : بيضة شحمة ، لأن بياض اللون قد
يشترك فيه الممدوح والمذموم والمراد والمكروه.
والبيت الثاني معناه أن من