الصفحه ٣٥٠ : يزيد عليه.
ومن رأيت هذا مضروبا والظاهر أنه ذو
استحقاق وزيد فيه ولا كان على وجه المدافعة فإن ذكر القصد
الصفحه ٣٥٣ : وجه من هذه الوجوه التي ذكرنا أن [..](١)
شيء عوض فيه المفسدة قبح لأجلها ، لأن المفسدة متى عرضه غيرت
الصفحه ٥٩ : : السهلة الخلد.
وقوله (وعث المؤزر) أي هي ثقيلة الردف
مع لين و.. كالواعث من الرمل : وهو ما اجتمع منه في
الصفحه ٦٥ : ، والآخر أنه يجب علينا من
تعظيمهن وتوقيرهن مثلما يجب علينا في أمهاتنا. ويجوز أن يراد الأمران معا فلا
تنافي
الصفحه ٧١ :
في لون البعير جؤوة
إذا خالطه مثل لون الحديد ، وإنما أراد بهذا القول انصراف الزبير عن الوقعة قبل
الصفحه ١٣٨ : .
ويجوز أيضا أن يراد بالمحو والاثبات
الحقيقة لا التسمية ، لما وردت به الرواية من إثبات ما يكون في اللوح
الصفحه ١٦٠ : ولا أربي
جاوزت حد الشباب النضر ملتفتا
إلى بنات الصبي يركضن في طلبي
الصفحه ١٧٧ :
وقد شبهت الشعراء الشيب بالنجوم وبالنور
، وهو طريق مسلوك معهود ، فمن محسن في العبارة ومسئ ومستوف
الصفحه ١٨٦ : الطلوع إلى شعوب
أما تشبيهه الشيب في بياضه بالنور فهو
طريق مهيع ويجئ في الشعر كثيرا ، وقد نبهنا
الصفحه ٢١٨ :
وكأن طلعة شيبة في مفرق
عند الغواني ضربة من فالق
ومعيري شيب
الصفحه ٢٢٨ : . وهذا يدل
على كمال الجمال وبلوغه الغاية.
ومعنى " ليل شبابي غارب النجم
" أي لا شيب فيه ومثله ترى العين
الصفحه ٢٣٥ :
محيصا يجيرنا أو مميلا
لمعنى البيت الأول نظائر كثيرة في الشعر
وفي شعري خاصة سترى في مواضعها
الصفحه ٢٣٨ :
والشيب يمل جديدا ،
فقد انتقضت العادة المألوفة في غير الشباب والشيب بهما وفيهما.
* * *
ولي من
الصفحه ٢٦٢ : أرد منه زيارته
شيب ولم يغن أعواني ولا حرسي
يضئ بعد سواد في مطالعه
الصفحه ٢٧٤ :
بالمصابيح ليهتدى بها
في سواده والا فالأوطار فيه غير مبلوغة ، وليس هذا في سواد الشباب وبياض