الصفحه ١٦١ :
ومعنى قوله (رجوع السهام في الأغراض)
إنه لا يملك ردا لطلوع الشيب في شعره ولا تلافيا لحلوله ، فيجري
الصفحه ٢١٣ :
والشيب إن فكرت فيه مورد
لا بد يورده الفتى إن عمرا
يبيض بعد
الصفحه ٢٢٧ : فسحة
لما فات في شرخ الشبيبة من أمر
سقى الله أيام الشبيبة ريها
الصفحه ٣١٤ :
المختلف منها فقد كان
يجب أن يذكر توقفه ، وأنها مع التوقف اما أن تكون داخلة في المختلف الذي ليس
الصفحه ٤٢ :
حالهم وتزوجهم ، فكيف
يكون السبيل للراغب فيها إلى التزوج بها؟
(الجواب) وبالله
التوفيق :
إن نكاح
الصفحه ٢٢٥ :
بي كأنه عائد لي ،
لأنه يظهر من الجزع والتألم ما يظهره العائد. ولا شبهة في أن الشيب ليس بسقم على
الصفحه ٢٤٥ : فيها ولا طالب لها
وسلبت صبغة الشباب وبدلت منها من غير ملل مني لها. وهذه غاية في التألم والشكوى ،
وأي شئ
الصفحه ٢٥٨ :
وإن تأبى فقومي ميزي لي
نصيبك فيه يوما من نصيبي
معنى البيت الثاني
الصفحه ٣٠٥ :
وبعد ، فالمانع من دخول الطلاق في نكاح
المتعة أيضا مفهوم ، وهو أنه نكاح مؤجل إلى وقت بعينه. فلم
الصفحه ٣١٢ : اعتقد أن زيدا في الدار في حالة مخصوصة ولم
يكن فيها في تلك الحال فاعتقاده جهل ، الا أنه كان يمكن ألا يكون
الصفحه ٣٢٠ :
لا بد له من قبول
صريح ، وليس في قوله «بعني» أو «زوجني» ما ينبئ عن القبول ، لأن الأمر لا يفهم منه
الصفحه ٣٢٣ : المفطرات وعلى ما
حددتموه في المصباح هي العزيمة على توطين النفس على الكف إذا صادفت هذه العزيمة
نية الصوم
الصفحه ٣٣٠ :
لنزحها ثم ظهر فيها
الماء بعد الجفاف ، ما حكم ذلك الماء الذي ظهر فيها من نجاسة أو طهارة؟
الجواب
الصفحه ٣٤٥ :
حصل ليزيل من نفسه
العقاب.
ولا فرق بين أن يعرف عين الفعل وبين أن
لا يعرفه ، في أن وجه وجوب التوبة
الصفحه ٣٥٢ : ألم غير ألم ، والآلام
في المدافعة لا تكون مقصودة.
وتأمل هذه الجملة ، فإن فيها فوائد
كثيرة لا تمضي