الصفحه ٣٢٦ : غير صوم وما أفسد
شيئا منه أفسد جميعه. وكذلك القول في الإحرام بالحج والدخول في الصلاة والوضوء
يمكن فيه
الصفحه ٣٣٨ :
الذي يدل على ذلك :
أنه لو كان الجسم كائنا بالفاعل لوجب أن يكون التأثير (١)
في هذه الصفة من صفات
الصفحه ٢٤٦ :
نؤثر على ما فيه من
ضرره مقامه ونهوى دوامه ونكره فراقه لما في فراقه من الضرر الأعظم وقطع كل المنافع
الصفحه ٢٩٤ :
بمقدار كلامه عليهالسلام
في الفصاحة والبلاغة ، لما تأدى إلينا من خطبه ومحاوراته في المواضع التي
الصفحه ٣٢٤ :
الصوم بالنية الواقعة
في ابتدائه ثم عزم في خلال النهار على أكل أو غيره من المفطرات لا يجب أن يكون
الصفحه ٣٣٩ :
اعلم أن عادة الشيوخ
جرت إذا ذكروا في كتبهم أن من الواجبات النظر في طريق معرفة الله تعالى أن يبتد
الصفحه ٣٤٧ :
ما يقولون بمثله في
سائر المكلفين وكما يذكرونه في تعريف الصغائر وتعريف غفران الكبائر. وهذا يجوز أن
الصفحه ٣٤٨ : يقول :
انما حملها لكي يؤدي ان بقي على صفات المكلف ، ولا يطلق الا ما أوردت إطلاقا ، كما
يقول في رد
الصفحه ١٤٣ :
الشعر في الشيب ما تناله القدرة ، وتنتهي إليه الخبرة ، إذ كان الناس قد جمعوا في
ذلك الكثير من غث وسمين
الصفحه ٣٢٥ :
وانما اشترطنا الحكم الشرعي ، لأن العزم
في الثواب واستحقاق المدح حكم المعزوم عليه ، وكذلك العزم على
الصفحه ٣٤٤ : [..](٢)
وقالوا :
انه يمكن أن يكون الوجه أن في الشرعيات
من ذكر الله تعالى والرجوع اليه والتمسك بطاعته وتوطين
الصفحه ٢٦ :
والذي كان يسمعه (١)
النبي صلى الله عليه وآله من القرآن من جبرئيل في الحقيقة كان، فأما إبليس والجن
الصفحه ٣٥ : والشفاعة فيه ، ولا
يسقط عقابه إلا بالتوبة.
المسألة السابعة
والعشرون
[الملائكة والجن بعد
انتهاء التكليف
الصفحه ٤٩ :
المكلفين وتمامه عند
آخرين فتبطل حقيقة شهر رمضان في نفسه ، أو يكون له حقيقة عند الله تعالى لم ينصب
الصفحه ١٤٥ :
الهيئات عليه وان كان
واحدا كأنه مختلف في نفسه ، فهو وقف على هذه الدواوين مسلم لها مفوض إليها مع