الصفحه ١٩٢ : في القلوب تحكيمها في
الطبع وسلامة اللفظ وصحة النسج.
* * *
وله من أثناء قصيدة :
قل للعواذل
الصفحه ١٩٦ :
مؤاخذ بما لم يجنه
متجرم عليه.
وقوله في آخر الأبيات " عذر الملول
وحجة للغادر " من لطيف القول
الصفحه ٢١٥ :
واعدنها زمان الشيب الذي يمحو حسنها ويذهب بهجتها ، ومعنى البيت الثاني يجئ كثيرا
في الشعر وإن الشباب معذور
الصفحه ٢١٦ : حية النميري في قوله :
زمان علي غراب غداف
فطيره الشيب عني فطارا
ووجدت
الصفحه ٢٢٣ : " قليل قذاة
العين غير قليل " في الفصاحة والبلاغة كما بين سماء وأرض وكل وبعض.
* * *
ولي من قصيدة أولها
الصفحه ٢٣١ : الشباب حبائب
وإذا المشيب دنا فهن أعادي
شعر تبدل لونه فتبدلت
فيه
الصفحه ٢٣٤ : البيت الأول : لا تعيبي ما أنت
شريكة فيه وصائرة إليه ، وورد بأخصر لفظ.
وعليه سؤال ، وهو أن يقال : قد لا
الصفحه ٢٤٤ : ، لا في
اللون لكن في الخوف منها والرهبة ، لها والحذار من بطشها.
والحواطم : الكواسر ، جمع حاطمة
الصفحه ٢٤٨ :
وأين أديم للشبيبة أملس
ووجدت ابن الرومي يتصرف في هذا المعنى ويعكسه
حتى جعل من لا غضارة لجلده
الصفحه ٢٤٩ : على شبابي
لبست من بعده حدادا
ولابن الرومي في ذم
الخضاب :
يا أيها الرجل
الصفحه ٢٥٠ : أزهرا
فأما قولي في البيت الأخير من الأبيات
الثانية " فها الشيب مني عاريا غير مكتس " فإنما أردت
الصفحه ٢٥٦ :
وأي ثاو في الليالي ما ظعن
إن كان أحيا الحلم فينا والحجى
فإنه غال المراح
الصفحه ٢٥٧ :
المعهود : المألوف لا ينفر منه. والشيب
معتاد في من كبر وأسن وإنما ينفر مما خالف العادة :
والبيت
الصفحه ٢٦١ :
الزيادة في كتاب
الشيب والشباب
* * *
قد كنا أشرنا إلى أنه متى اتفق في جملة
ما ننظمه بعد عمل هذا
الصفحه ٢٦٨ : لاح على أفقه
أو بارق يلمع في غيهب
لحمي وقد أصبحت جارا له
زادي