الصفحه ١٢٢ : بن عبد مناة بن كنانة في عدد ، فقال لأصحابه :
امضوا فمضوا ، وقام في وجوه أصحابه حتى منعهم من أن يصلوا
الصفحه ١٢٤ :
لكن قاتله من لا يعاب به
وكان يدعى قديما بيضة البلد
وأما الوليد الذي ذكره في
الصفحه ١٢٥ :
أين الكهول وأين كل دعامة
في المعضلات وأين زين الأبطح
أفناكم
الصفحه ١٢٩ : : جماعة البقر ما كان دون
العشرة. والصوار ما جاز.
وآخر في قوله (ورضوا بآخر كان أقرب) سعد
بن معاذ الأنصاري
الصفحه ١٣٧ : على سبيل
التفضل ، والقبض شرط في وقوع التمليك فيها. ومعنى (ما يهب الإله لعبده يزدد) أنه
يتضاعف وينمو
الصفحه ١٥٣ :
لو رأى الله إن في الشيب فضلا
جاورته الأبرار في الخلد شيبا
قال الآمدي : ومن
الصفحه ١٥٥ : ابتسام الرأي والأدب) يريد به أن
الرأي والأدب والحلم إنما يجتمع ويتكامل في أوان الكبر والشيب دون زمان
الصفحه ١٥٦ : : انه أشاب ولا يقال شاب.
والعذر الصحيح لأبي تمام : أن الفؤاد
لما كان عليه مدار الجسد في قوة وضعف
الصفحه ١٦٥ : ، كما قال في موضع آخر:
وتعجبت من لوعتي فتبسمت
عن واضحات لو لثمن عذاب
ولم
الصفحه ١٦٦ :
صغر قدري في الغانيات وما
صغر صبا تصغيره كبره
* * *
وله من
الصفحه ١٦٧ : السقم إلا
في ضلوع على جوى الحب تحنى
لو رأت حادث الخضاب لانت
الصفحه ١٦٨ :
العيش تقعقع من ملة عمده
وقد نبهنا في كتاب الغرر على هفوة
الآمدي في قول البحتري (تقعقع من ملة
الصفحه ١٨١ :
ما نازل الشيب في رأسي بمرتحل
عني وأعلم أني عنه مرتحل
من لم
الصفحه ١٨٨ : تضمن إنه كان في
أيام الشباب مقصي بين الغواني محروما وصالهن ، فلم يزده الشيب شيئا ولا نقصه. وهذه
الأبيات
الصفحه ١٩٠ : " وليت صبحا ساءني ضوءه
" في غاية الطبع والحلاوة. ومعنى " يختلى " أي يقطع ، وأصله قطع
الخلاء الذي هو