الصفحه ٢٤ : غيره.
(الجواب) وبالله
التوفيق :
إن هذه المسألة تجري مجرى التي قبلها ،
وإنما يصح الكلام في أن
الصفحه ٤٤ :
إعادتها ومراجعة
الاستمتاع بها ، وما الحكم والرخصة في ذلك؟
(الجواب) وبالله التوفيق
:
يجوز
الصفحه ٤٨ : المطلوب.
وهذا بين بحمد الله وتوفيقه.
(٢)
[حكم الخلاف في رؤية
الهلال]
مسألة من المسائل
الرملية
الصفحه ٥٠ :
ولو ذهبنا إلى ما ذكر مما يختلف فيه
التكليف من ضروب الشرائع لطال القول واتسع.
ولسنا نعيب أصحاب
الصفحه ٥٦ : وناحيته إلى الآن ، وقد تصفحت ما يجب أن يكون ذكره فيه فلم أجد
، وإن وجدت مستقبلا ما يدل على هذا الموضع
الصفحه ٥٧ : ء ، وقد مضى
ذكرهن في البيت الأول.
والعين : بقر الوحش ، الواحدة عيناء ،
سميت بذلك لكبر عينها.
وأهضب
الصفحه ٦٤ : ، وحلفوا لها ،
فكسوهم أكسية وأعطوهم دراهم ، وكانت هذه أول شهادة زور حدثت في الإسلام (١).
(١٨
الصفحه ٦٨ :
وأنشدك الله يا عائشة أتذكرين مرض رسول
الله صلى الله عليه وآله الذي قبض فيه ، فأتاك أبوك يعوده ومعه
الصفحه ٧٥ : : دخل في خلل قلبه.
والمذلق : المتحدد من كل شئ.
وقد روي أن مروان بن الحكم هو الذي قتل
طلحة بسهم رماه
الصفحه ٩٠ : ، فدنا
منها فاقتلعها وحده ، فلما ارتووا أعادها.
(ش ٢) الهاء في (أقلبوها) راجعة إلى
الصخرة الملساء التي
الصفحه ٩١ : ، وأهويت به :
إذا ألقيته في أهوية ، وأهويته : ألقيته من الهواء.
وأراد بالمغالب : الرجل الغالب.
(٤٨
الصفحه ١٠٠ : )
حتى تغيب عنهم في مدخل
صلى الإله عليه من متغيب
قوله (حتى تغيب) يعني النبي صلى
الصفحه ١٠٧ :
ابن كعب بن لؤي بن
غالب.
والهوي في السير : المضي فيه.
وفتى اليهود : يعني مرحبا.
الشل : الطرد
الصفحه ١١٢ :
نهد المراكل ذي سبيب سلهب
البصاير : جمع بصيرة ، وهي الاستبصار
واليقين. والبصيرة في غير هذا
الصفحه ١١٩ : فقبلا رأسه.
وروي عن أبي بكر بن عياش أنه قال : ضرب
علي ضربة ما كان في الإسلام أعز منها. يعني ضربته