الصفحه ٢٢١ :
أجرر ذيل الصبي جامحا
بلا آمر وبلا زاجر
إلى أن بدا الشيب في
الصفحه ٢٢٤ : المعاني في وصف الشيب
جيدة النسج.
ومعنى " من جانب الهم " أي من
ناحيته لا من ناحية علو السن.
وقد ذكرنا
الصفحه ٢٣٣ : القدر واللهم
شيب كما شب في جنح الدجى قبس
أو انجلت عن تباشير الضحى ظلم
الصفحه ٢٤٧ : ببياض " في معنى هذا البيت الذي تكلمنا عليه، لأنه ذم لبياض الشيب لما
لم يكن بياضا لذي منفعة كغرة الصبح
الصفحه ٢٥٣ : في مقابلة السود.
ومعنى " وليتك قد تركت مع السنينا
" أي ليت الهموم والأحزان والأسباب المشيبة للشعر
الصفحه ٢٥٩ : الغانيات يتجر من علي بعد الشيب فيضفن إلي عيوبا ليست في. ويحتمل أن يراد أيضا
أن عيوبي كانت مستورة مغفورة في
الصفحه ٢٦٥ :
يطلب إذا جلب نفعا
وأثمر فائدة ، وإذا كان بالضد من ذلك فهو كالقصير من الزمان في عدم الانتفاع بطوله
الصفحه ٢٦٦ :
وقد علم الأقوام إن لم يغالطوا
بأن صحيحا في المشيب سقيم
وإن
الصفحه ٢٦٧ :
صد عني كارها قربي وقد كان حبيبا
ورأي في الفاحم الجعد من الرأس مشيبا
الصفحه ٢٧٠ :
ولي من قطعة مفردة :
* * *
قلت
لمسود له شعره
هل
لك في المبيض من شعري
الصفحه ٢٩٣ : من الحيرة في الدين.
[معجزية القرآن
الكريم]
فأما القرآن فإنه يعلم أنه كلام الله
تعالى أو حكاية
الصفحه ٢٩٦ : (١)
وأنتم قد أجزتموه في الكلام ، فما الفصل؟
فان قالوا : ان المتكلم بهذه الحكاية
غير الله.
قيل لهم : فما
الصفحه ٣٦٠ : ............................................................. ٣٣٨
التاء في كلمة " الذات " ليست
للتأنيث......................................... ٣٣٩
منع كون
الصفحه ١٧ : ) فعل
الأجسام (ويليه) (٣)
الحياة علينا وخفي عليه
__________________
(١) في الأصل "
قالوا " وصححناه
الصفحه ٢٣ :
إذا كانت الظلمة اسما لجسم [فيه سواد
والضياء اسما لما] (١)
فيه بياض والزمان اسما لحركات الفلك