الصفحه ١٠٣ :
الأخرى. ويقال : خوص
رأسه أي وقع فيه الشيب ، وقيل إذا استوى بياض الشعر وسواده.
الركاب : الإبل
الصفحه ١٠٥ : .
والعدوي : عمر بن الخطاب ، لأنه من ولد
عدي بن كعب بن لؤي بن غالب.
والهوي في السير : المضي بسرعة.
وأخو
الصفحه ١١٦ :
في مكره ودهائه.
والنسر : جارح معروف ، وإنما وصفه بأنه
أهدب لسبوغ ريشه ولحوقه بالأرض.
والأصل في
الصفحه ١٢٠ : على قتل علي عليه السلام ويغريهم
به شعرا :
في كل مجمع غاية أخزاكم
جذع أبر على
الصفحه ١٢١ : لتأكل كبد
حمزة عليه السلام.
شارك حمزة أيضا في قتل عتبة بن ربيعة ،
فلذلك ذكره السيد الحميري.
والصقعب
الصفحه ١٢٣ : ما كان في الإسلام أعز منها ، يعني ضربة عمرو بن عبد ود.
ولقد ضرب علي ضربة ما كان في الإسلام ضربة أشد
الصفحه ١٣٠ : لمهذب
ما كان يجعلها لغير مهذب
أما ((خم) فهو الموضع الذي يضاف إليه
الغدير في
الصفحه ١٥٢ : كما تنفر من الذئب ، لأنه لا وجه
لذلك ولا فائدة فيه ولا سبب ، فالكلام بالمعنى الذي ذكرناه أليق.
فإن
الصفحه ١٥٨ :
فأما ثغرة الهم فإنما أراد به ناحية
الهم ، وكذلك ثغرة الميلاد ، والثغرة في كلامهم هي الفرجة والثلمة
الصفحه ١٧٢ :
قال : وهذا أجود ،
لأنه قال (وإذا مضى الشئ حان فقد مضى) فدل على أنه في بقية من الشباب.
والوجه
الصفحه ١٧٤ :
وهذه الأبيات أيضا فيها أدنى تكلف ، وإن
كانت جيدة المعاني وثيقة المباني.
* * *
وله أيضا
الصفحه ١٨٤ : من حاليه
نظرت وويل أمها نظرة
لبيضاء في عارضي باديه
يقولون راعية
الصفحه ٢٠٦ : الذي كان السبب فيها.
ويمكن وجه ثالث ، وهو : أن يريد بالعيوب
نفس الشيب لا شيئا سواه ، وإنه لما أضا
الصفحه ٢١٢ : الإبل. والرداه : جمع ردهة وهي النقرة في الجبل يستنقع فيها الماء. و" مات
الشباب ولما يعقب " من مليح اللفظ
الصفحه ٢١٩ : استعمل لفظة " الجهل " في غير موضعها ، ولأن ليس كل
من فعل قبيحا فعن جهل يقبحه ، بل أكثر من يرتكب القبيح