الصفحه ١٤٦ :
نظر الشفيق تحسرا وتلهفا
ما أسود حتى أبيض كالكرم الذي
لم يأن حتى جئ كيما
الصفحه ٥٧ : : جمع هضبة ، وهو ما ارتفع من
الأرض.
(٥)
يضحكن من طرب بهن تبسما
عن كل أبيض ذي
الصفحه ٢٧١ :
ولي من جملة قطعة
مفردة :
ورابك
منى قبل أن تتبينى
بأن
ليس لي أمر عليه مشيب
الصفحه ٩٨ : أشار إليه مبيت أمير
المؤمنين عليه السلام على فراش النبي صلى الله عليه وآله ، حين أراد الهجرة إلى
الصفحه ٩٢ :
ولقد أحسن في هذه المبالغة والارتقاء
منها إلى غاية بعد أخرى ، لأنه إنما أراد خفة حمل الصخرة عليه
الصفحه ٩٧ :
مفتوحا تمر في المسجد
وأنت جنب؟ قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إن موسى سأل ربه أن يطهر
الصفحه ٨٩ : بغاية فرسخين) من فصيح
الكلام ووجيزه.
وقد مضى تفسير النقا.
والقي : الصحراء الواسعة.
والسبسب : الأرض
الصفحه ١٠٥ : الله عليه وآله يجبن
أصحابه ، فبلغ ذلك من رسول الله كل مبلغ ، فبات ليلته مهموما ، فلما أصبح خرج إلى
الصفحه ١٣٤ : .
وإنما أراد من تولى آل محمد صلى الله
عليه وآله يستحق منا الولاء والمودة ، ومن يتدين بغيرهم لا نحبه
الصفحه ٢٤٢ : كان لا عيب لي عند من أعنتني
وعابني ما ليس بعيب سوى المشيب ، فقد رضيت بذلك ، وأن يكون غاية ما يعتني به
الصفحه ٢٦٦ : حكم الضرورة ، لأن ما شيب من الهموم فالمشيب لا محالة
معه ، فكيف يكون قبله لولا الحذف الذي أشرنا إليه
الصفحه ١٠٧ : ء في (أنبه)
راجعة إلى عمر.
وعنى بقوله (أخا ثقة) أمير المؤمنين
عليه السلام.
والكهل المنجب : هو أبوه
الصفحه ٢٤٦ :
نؤثر على ما فيه من
ضرره مقامه ونهوى دوامه ونكره فراقه لما في فراقه من الضرر الأعظم وقطع كل المنافع
الصفحه ٢١٢ : زاد على ما ذكرناه
من العدد ، والمخرج كله يزيد على الثلاثمائة بيت.
(انقضى ما أخرجته
لأخي رضي الله عنه
الصفحه ١١٤ :
جهات الطعن.
والمتجدل : الواقع على الأرض ، مأخوذ من
الجدالة ، وهي الأرض السهلة.
وإنما وصف الخد بأنه