الصفحه ٦٤ : ».
فقالوا : ليس هذا ماء حوأب ، فأبت أن
تصدقهم ، فجاؤا بخمسين شاهدا من العرب ، فشهدوا أنه ليس بماء حوأب
الصفحه ١٠٣ : .
يثرب : من أسماء المدينة على ساكنها
السلام ، وقد تقدم ذلك.
(٧٠)
فاحتل دار كرامة في معشر
الصفحه ١١١ : بها وهي تهتز ، يعني الراية.
الأروع : مأخوذ من الروع ، وهو الفزع. ويقال
: ناقة روعاء : حديدة القلب
الصفحه ١١٥ :
من بين خامعة ونسر أهدب
شعث لغامظة دعوا لوليمة
أو ياسرون تخالسوا في منهب
الصفحه ١٢٣ : ما كان في الإسلام أعز منها ، يعني ضربة عمرو بن عبد ود.
ولقد ضرب علي ضربة ما كان في الإسلام ضربة أشد
الصفحه ١٢٥ : وآله يده
إلى الله تعالى يتضرع إليه ويسأله ما وعده من النصر ويقول: اللهم إن تظهر علي هذه
العصابة ظهر
الصفحه ١٢٧ : )
إن الضباع متى تحس بنبأة
من صوت أشوس تقشعر وتهرب
شبههم بالضباع.
والنبأة
الصفحه ١٢٨ : الحبل وشبهه. والمط : في الخط. والمطل : في المواعيد.
(٩٨ ـ ١٠١)
قالوا الجوار من الكريم بمنزل
الصفحه ١٧٩ :
وليس خضاب الرأس إلا تعلة
لمن شاب منه عارض وقذال
* * *
وله من جملة قصيدة
الصفحه ١٨٠ :
وله من قصيدة :
تنفس في رأسي بياض كأنه
صقال ترامى في النصول الذوالق
الصفحه ١٨٨ : للمنون عفيف
* * *
وله وهو ابتداء قصيدة
:
أغدرا يا زمان ويا شباب
أصاب
الصفحه ١٩٥ : ، لأنه ذكر أن سهام الدهر تقرب منه وأخلق
أن تصيب سواده يعني شخصه ، ولم يذكر العلة في إصابتها له ، وهي إضا
الصفحه ٢٤٨ :
وأين أديم للشبيبة أملس
ووجدت ابن الرومي يتصرف في هذا المعنى ويعكسه
حتى جعل من لا غضارة لجلده
الصفحه ٣١٩ : «زوجني» فقال له الولي «زوجتك» لا بد من أن
يقول «قد قبلت هذا العقد». وكذلك إذا قال له في البيع «بعني» فقال
الصفحه ٣٤٠ : هي
من نفس الكلمة كالتاء في قولنا «بات».
فأجاب فقال :
الجواب وبالله
التوفيق :
ان صفات التأنيث لا