الصفحه ٢٤٣ :
كما أوجر المأسور مر العلاقم
حنتني منه الحانيات كأنني
إذا ظلت يوما قائما غير
الصفحه ٢٥٦ :
وكلما شاب رأسي
نما غرامي وشبا
* * *
ولي من قصيدة أولها
" كنت
الصفحه ٢٦٢ : أرد منه زيارته
شيب ولم يغن أعواني ولا حرسي
يضئ بعد سواد في مطالعه
الصفحه ٢٦٣ :
وأما البيت الثالث فمعناه أن الأعوان
والحراس من شأنهم أن يدفعوا زيارة من تكره زيارته وتجتوى مقاربته
الصفحه ٢٦٧ :
صد عني كارها قربي وقد كان حبيبا
ورأي في الفاحم الجعد من الرأس مشيبا
الصفحه ٢٨٦ :
من ذلك الوجه ـ لاقتضى
ذلك تعجيزه وإخراجه عن منعه هو عليها لنفسه. وهذا كالعلم بما كان ويكون وسائر
الصفحه ٢٩٨ : . قيل لهم : قد صرتم الى ما كنتم تمتنعون منه من أنه
لا يوصف القديم بالقدرة على أن يدل على صدق الصادق
الصفحه ٣٠٥ :
وبعد ، فالمانع من دخول الطلاق في نكاح
المتعة أيضا مفهوم ، وهو أنه نكاح مؤجل إلى وقت بعينه. فلم
الصفحه ٣١٠ : والاعتقادات ، والثاني ـ وهو ما لا يوجب حالا ولا حكما ـ هو : المدركات من
الألوان ، والطعوم ، والأرياح
الصفحه ٣١٤ :
المختلف منها فقد كان
يجب أن يذكر توقفه ، وأنها مع التوقف اما أن تكون داخلة في المختلف الذي ليس
الصفحه ٣٢٠ :
لا بد له من قبول
صريح ، وليس في قوله «بعني» أو «زوجني» ما ينبئ عن القبول ، لأن الأمر لا يفهم منه
الصفحه ٣٢٥ : المعزوم عليه.
ومما يدل على صحة ما اخترناه أنه لو كان
عزيمة الأكل وما أشبهه من المفطرات يفسد الصوم لوجب
الصفحه ٣٣١ : ، قال رحمهالله
:
اعلم أنه لا يجب أن يوحش من المذهب فقد
الذاهب اليه والعابر عليه ، بل ينبغي أن لا يوحش
الصفحه ٣٣٦ : الفعل من غير علم ، وهي كثيرة.
ولما كان بخبر الواحد في الشريعة عاملا
به الظن من غير علم لصدق الراوي
الصفحه ٣٣٧ :
الى هذا المذهب الى
وجوب العمل بخبر الواحد العدل وعلى طريق التفصيل انما نعمل بقول من أخبرنا بتحليل