الصفحه ٦٢ : غوصا فاستنقذتني.
ولقد صدق في قوله ، لأن من شأن الولد أن
ينشأ في الأغلب والأكثر على مذهب والديه لألفه
الصفحه ٧٩ :
قلنا : غير منكر أن يكون صلى موميا وهو
جالس لما تعذر عليه القيام إشفاقا من انزعاج النبي (صلى الله
الصفحه ٨٠ :
خارق للعادة ، ويمتد
من نهار قوم آخرين ما لم يكن ممتدا. ولا يجوز أن يخفى على أهل البلاد غروبها ثم
الصفحه ٨٨ :
(٤١)
فدنا فصاح به فأشرف ماثلا
كالنسر فوق شظية من مرقب
الماثل
الصفحه ٩٧ :
مسجده لهارون وذريته من بعده ففعل ، وإني سألت ربي ذلك ففعل.
أما الطيبة فقد تقدم أنها أحد أسماء
المدينة
الصفحه ١٠٢ : لطالب من مطلب) ، فرجعوا وكان ذلك من معجزاته صلى
الله عليه وآله.
يقال للذكر من العناكب : العنكبوت. وذلك
الصفحه ١٢٢ : بن عبد مناة بن كنانة في عدد ، فقال لأصحابه :
امضوا فمضوا ، وقام في وجوه أصحابه حتى منعهم من أن يصلوا
الصفحه ١٣٠ : الولاية لو أطيعا
ويجب أن يكون مشتقا من الخم وهو الكنس ،
يقولون خممت أخمه خما إذا كنسته. والخمامة
الصفحه ١٣٥ :
الجحام : داء يصيب الكلب يكون منه بين
عينيه ، والجحمتان عند أهل اليمن : العينان.
العر : الجرب
الصفحه ١٧٥ : أن يقبل المشيب وتبدو
هفوات الشباب في الادبار
كل عذر من كل ذنب ولكن
الصفحه ١٧٦ :
فلقد كف من عناء المعنى
وتلافي من اشتياق المشوق
عذلتنا في عشقها أم عمرو
الصفحه ١٧٨ : كثرهم
فمضوا وكر الدهر نحو لداتي
ومن الأقارب من يسر بميتتي
سفها
الصفحه ١٩١ : وفجر الشيب عندي قد أضاء
" والبيت الثاني جيد المعنى
* * *
وله من أثناء قصيدة :
وهذا وما أبيض
الصفحه ٢٠٢ : بعيدا
* * *
وله وهي قطعة مفردة :
تمل من التصابي قبل تمسي
ولا أمم صباك
الصفحه ٢٢٥ :
بي كأنه عائد لي ،
لأنه يظهر من الجزع والتألم ما يظهره العائد. ولا شبهة في أن الشيب ليس بسقم على