الصفحه ٨٩ :
أقول :
قد بيّنت ما في
كلامه بالتفصيل ... فالسند معتبر على ضوء ما ذكرنا والدلالة واضحة ، فالبيان
الصفحه ٩٠ : ء في كتاب (توجيه النظر إلى أصول الأثر) لطاهر ابن صالح بن أحمد الجزائري
الدمشقي (ص ١٠٣) في الحديث عن
الصفحه ١٩ :
يتّبعهم أحدٌ في أقوالهم ، لِما جاء بتراجمهم في كتب الرجال :
ترجمة عكرمة :
فإن «عكرمة
البربري» من أشهر
الصفحه ٢٧ : نورد نصوص طائفةٍ من الأحاديث.
فلننظر ـ إذن ـ في
الأخبار ...
ولنا مع الدكتور
موقفان :
الأوّل
الصفحه ٧٤ : النسائي ، ومطين
، وابن معين ، والحاكم أبو أحمد ، وجعفر الصائغ ، والدار قطني ، وقال في رواية
الحاكم عنه
الصفحه ٧٥ :
لطعن جماعةٍ من
الأئمة في البخاري بسبب اختلافه معهم في مسألة اللفظ ، وهي من أهم المسائل في
العقائد
الصفحه ٢٢ : أدرجه
ابن الجوزي نفسه كالعقيلي في (الضعفاء) وتبعهما الذهبي فأدرجه في «المغني في
الضعفاء» ... ونفوا أنْ
الصفحه ٨١ :
«ما ذكره ابن حجر
ينطبق على الأحاديث التي رويت عن عطيّة في المسند».
أي : إن أحمد يرى
ضعف حديث
الصفحه ٨٢ :
من الصفحة (٢)
وينتهي في صفحة (٩٨) ، نجد روايته عنه في الصفحات : ٧ ، ٩ ، ١٠ ، ١٣ ، ١٤ ، ١٧ ،
٢٠
الصفحه ٩٨ :
الحديث السادس عشر
وكلام الدكتور حوله :
وأورد الحديث
السادس عشر ـ الصريح في عدم دخول الزوجات
الصفحه ١١٠ :
دخول أزواج النبي
صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في أهل البيت هاهنا ، لأنهنّ سبب نزول هذه الآية ،
وسبب
الصفحه ٧٢ :
على كتاب تدريب
الراوي في هذا الموضع : «وللشيخ ابن تيميّة في ذلك كلام حسن ، فقد ذكر في التوسّل
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي
الصفحه ٩٢ :
وإنْ شئت فراجع
كتاب (اصول النظر) فقد جاء (في ص ١٠٠) ما نصّه : «وقد اتبع الحافظ ابن حجر هذا
الفصل
الصفحه ١٠٨ : الوجه»!
وثالثاً : لقد أورد الترمذي هذا الحديث وبنفس السند في (كتاب تفسير
القرآن) وقال هناك بعده : «هذا