الصفحه ٨١ : آخر : إنّ
هذا الجواب من «الدكتور» يؤكّد الأدلّة التي أقمناها على وثاقة عطية عند أحمد
وغيره من الأئمة
الصفحه ٩٠ : خالد بن مخلّد : «أما المناكير فقد تتبّعها أبو أحمد
بن عدي من حديثه وأوردها في كامله ، وليس فيها شيء مما
الصفحه ٩٨ : ـ وتكلّم فيه من ناحية السند فقط ،
لاشتماله على «عبد الله بن عبد القدوس».
قال : «وهو شيعي
متكلَّم فيه
الصفحه ١٠٠ :
مَن قال من الأئمة باختصاص الآية بالخمسة
ومن هنا نرى أنّ
جماعةً من الأئمة يصرّحون باختصاص الآية
الصفحه ١١٠ : أهل بيته يا زيد؟ أليس
نساؤه من أهل بيته؟ قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده
الصفحه ٣٩ : ، قال : ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قلت : بلى ، قال : أتيت فاطمة رضي الله عنها
الصفحه ٤٩ : ء لأدخل معهم ، فجذبه من يدي وقال : إنّكِ على خير.
وأخرج ابن مردويه
عن أُمّ سلمة قالت : نزلت هذه الآية في
الصفحه ٦٢ :
«بكير بن مسمار»
صدوق ، من رجال مسلم والترمذي النسائي (١) عن :
«عامر بن سعد» ثقة
، من رجال الكتب
الصفحه ٦٤ : يقل به ، ولم يجعله
مذهباً له.
وعند ما عدّ ابن
الجوزي من الأحاديث الموضوعة أحاديث أخرجها الإمام أحمد
الصفحه ٦٧ :
الأحاديث ، وتبعه أئمة الشافعيّة على ذلك» (١).
فهذا طرف من كلمات
القوم في وصف كتاب أبي داود الذي أخرج فيه
الصفحه ٧٠ :
آراء العلماء في
المسند :
وقال جماعة من
أعلام الحفّاظ بصحّة أحاديث المسند كلّها ، ومنهم
الصفحه ٧٦ : من الرواية عن عطيّة عن أبي سعيد :
١ ـ إنّ السبب في
قوله : «ضعيف الحديث» هو ما ذكره قائلاً : «بلغني
الصفحه ٨٤ :
ملاحظات :
١ ـ لقد أسقط
الدكتور من هذا الخبر جملة : «ثمّ جاء علي فأدخله معه».
٢ ـ إنه لم يناقش
في سنده
الصفحه ٩٣ :
٢ ـ من رجال الكتب
الأربعة ... وهي من الصحاح الستّة.
٣ ـ وثّقه : يحيى
بن معين ، والقطان ، وابن
الصفحه ١٠٥ :
سقوط الاستدلال
بالسياق :
وتلخّص
: أنّ الأدلّة ـ من
السنّة وأقوال الصحابة وكلمات الأعلام من