الصفحه ٢٨ :
من ألفاظ الحديث
في الصحاح والمسانيد وغيرها
وهذه نبذة من
ألفاظ الحديث بأسانيدها (١) :
ففي
الصفحه ٦٩ : جمعته وانتقيته من أكثر من سبعمائة وخمسين ألفاً ،
فما اختلف فيه المسلمون من حديث رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٧٥ :
لطعن جماعةٍ من
الأئمة في البخاري بسبب اختلافه معهم في مسألة اللفظ ، وهي من أهم المسائل في
العقائد
الصفحه ٨٢ :
من الصفحة (٢)
وينتهي في صفحة (٩٨) ، نجد روايته عنه في الصفحات : ٧ ، ٩ ، ١٠ ، ١٣ ، ١٤ ، ١٧ ،
٢٠
الصفحه ١١٤ :
«وقال القرطبي :
قوله تعالى : (وَاذْكُرْنَ ما
يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ
الصفحه ١٢٧ :
غيره من الأصحاب
مطلقاً ، في حياة النبي وبعده (١).
وأمّا الزهراء
فيكفي كونها بضعةً لرسول الله
الصفحه ١٥ :
الأقوال في المسألة
أقول :
الذي يظهر من
الأخبار والآثار وكلمات الأعلام عدم الخلاف بين رجال صدر
الصفحه ١٨ : عكرمة ، كما أن عكرمة لا يرويه عن أحدٍ من الصحابة وإنّما هو قول من
عنده.
٦ ـ إنّ الاعتراض
على القول
الصفحه ٢٣ :
فظهر ما في قول
الدكتور : «يرى إخواننا الشيعة الجعفرية الاثنا عشريّة ...» من الإشكال ... فإنّ
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٦٣ :
قال أبو سعيد فيوهم
أنه الخدري.
وقال ابن حبان :
سمع عطيّة من أبي سعيد الخدري أحاديث ، فلما مات
الصفحه ٦٨ :
٦ ـ عطيّة من رجال
أحمد في المسند :
وأحمد بن حنبل
أخرج عنه فأكثر ، ومن ذلك روايات آية التطهير
الصفحه ٧٢ :
والوسيلة : انه إنْ كان المراد بالموضوع ما في سنده كذّاب ، فليس في المسند من ذلك
شيء ، وإنْ كان المراد ما لم
الصفحه ٧٨ : ثقات من
الناس ورضوه في التفسير» ولذا روى عنه الترمذي وابن ماجة في التفسير كما عرفت ،
ولم يكونوا يعتمدون
الصفحه ٨٠ : المسند؟! قال : قصدت في المسند المشهور ، فلو
أردت أن أقصد ما صحّ عندي لم أرو من هذا المسند إلّا الشيء بعد