الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٢٧ : الواردة في الصّحاح والسّنن والمسانيد ، مع أنّ مقتضى القاعدة
والإنصاف هو الرجوع إلى تلك الكتب في مثل هذا
الصفحه ٣٠ : ،
حدثنا عمرو بن ميمون ، قال : إنّي لجالس إلى ابن عبّاس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا :
يا ابن عبّاس ، إمّا أن
الصفحه ٣١ : فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول
: الصلاة يا أهل البيت (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ
الصفحه ٣٤ : منهنَّ أحبّ إليّ من حمر النعم :
لا أسبّه ما ذكرت
حين نزل الوحي عليه ، فأخذ عليّاً وابنيه وفاطمة فأدخلهم
الصفحه ٣٧ : : «قالت : فأدخلت رأسي فقلت : يا
رسول الله ، وأنا معكم؟
قال : أنتِ إلى
خير ـ مرتين ـ».
ثمّ قال : «رواه
الصفحه ٣٩ : أسألها عن
علي رضي الله عنه ، فقالت : توجّه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجلست أنتظره حتى جاء رسول
الصفحه ٥٠ : رضي الله عنه قال : جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى فاطمة ومعه حسن وحسين وعلي حتى دخل ، فأدنى
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم جمع عليّاً والحسنين ثمّ أدخلهم تحت ثوبه ثمّ جأر الى الله
ثمّ قال : هؤلاء أهل بيتي ، فقالت أُمّ
الصفحه ٦٣ : جعل يجالس الكلبي ، فإذا قال
الكلبي : قال رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم كذا ، فيحفظه ، وكناه
الصفحه ٧١ : الحديث في مسند أحمد لم نعزه إلى
غيره من المسانيد».
قال : «وقال
الهيثمي في زوائد المسند : مسند أحمد أصح
الصفحه ٧٧ : بحيث التجأ ابن حجر إلى الطعن فيه.
واعلم أنّ «الدكتور»
أورد اللفظ المذكور عن ابن حبان بواسطة ابن حجر
الصفحه ٨٣ : كان الأولى له أن ينسب الكلام الى قائله!
وثانياً : إنّه ناقش في وثاقة «عطيّة» وأطنب ، فكان من الحق
الصفحه ٨٤ : : إن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يمرّ ببيت فاطمة ستة أشهر كلّما خرج الى الصلاة ،
فيقول : الصّلاة
الصفحه ٨٨ : الزوجات.
فقال : «ينتهي الاسناد إلى عطيّة عن أبي سعيد عن أُمّ سلمة. وقد
بيّنت ضعف عطيّة ورواياته عن أبي