الصفحه ٩٠ : ء في كتاب (توجيه النظر إلى أصول الأثر) لطاهر ابن صالح بن أحمد الجزائري
الدمشقي (ص ١٠٣) في الحديث عن
الصفحه ٩١ : الى
رأيه» (١).
أقول :
فالرجل من كبار
شيوخ البخاري ....
ومن قال : «في
حديثه بعض المناكير» فقد نصّ
الصفحه ٩٢ :
أهمّ المباحث عند أهل الأثر ...» إلى أن قال (ص ١٠٣) : «حرف الخاء (خ م ت س ق) :
خالد بن مخلّد القطواني
الصفحه ١٠٢ :
خيراً. فوددت أنّه
قال نعم ، فكان أحبّ إليَّ ممّا تطلع عليه الشمس وتغرب».
وقالت : «فرفعت
الكسا
الصفحه ١٢٣ : الله ، إنما نفوسنا بيد الله ،
فإذا شاء أن يبعثنا. قال : فرجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يرجع إلى
الصفحه ١٢٤ : بالشريعة ،
فكيف يرتضي الدكتور نسبته إلى أمير المؤمنين وإلى بضعة سيد النبيين؟!
ليس العجب من واضع
هذين
الصفحه ١٢٥ :
سند
الحديث الثاني : «حدّثنا عبد الله قال : كتب إليَّ قتيبة بن سعيد : كتبت إليك بخطّي وختمت
الكتاب
الصفحه ٨ : يكن على ما لا تعلّق له
ببدعته أصلاً هل تردّ مطلقاً أو تقبل مطلقاً؟ مال أبو الفتح القشيري إلى تفصيل آخر
الصفحه ٩ : كان ثبت الأخذ والأداء ـ لا يضرّه ، سيّما ولم يكن
داعية إلى رأيه» (١).
بل الرفض غير مضر
... قال
الصفحه ١١ : علي ، وعنه معروف بن خربوذ. وروى
له الباقون» (١).
أضف إلى هذا
تصريحهم بعدم قبول جرح من بينه وبين من
الصفحه ١٣ : ولا بما بعده ،
وإنّما هو خاص بالنبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم والسيدة فاطمة الزهراء وعلي بن
أبي طالب
الصفحه ١٨ : وتعسّف بيّن ، ولقد كان هذا
الاعتراض هو الوجه ـ بالاضافة إلى الأحاديث ـ في سقوط قول عكرمة ، عند غير واحدٍ
الصفحه ٢٠ : الصفرية ـ وهم من غلاة الخوارج ـ منه ، وقد ذكروا أنّه نحل ذلك
الرأي إلى ابن عبّاس!
وعن يحيى بن معين
الصفحه ٢١ :
:
وعزا ابن الجوزي
القول باختصاص الآية بالأزواج إلى «ابن السائب» وهو : «محمّد بن السائب الكلبي».
لكنّ
الصفحه ٢٢ :
ترجمة الضّحاك :
وأمّا القول الآخر
فقد عزاه ابن الجوزي إلى الضحّاك بن مزاحم فقط :
وهذا الرجل