الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم جمع عليّاً وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم ، ثمّ
أدخلهم تحت ثوبه ثمّ جأر إلى الله عزوجل ثمّ
الصفحه ٤٦ : الثانية تحتمل أنه أراد تفسير الأهل المذكورين في الحديث
الذي رواه ، إنما المراد بهم آله الذين حرموا الصدقة
الصفحه ٥١ :
خرج إلى صلاة
الفجر ويقول : الصلاة يا أهل البيت (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ٥٤ : ءً ووضع يده عليها ثمّ قال : اللهم انّ هؤلاء آل محمّد ، فاجعل صلواتك
وبركاتك على آل محمّد انك حميد مجيد
الصفحه ٥٦ : ، عن عليّ ابن زيد ، عن أنس :
أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يمرّ ببيت فاطمة ستة أشهر كلّما خرج إلى
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوسلم إلى بيتي فقال : لا تأذني لأحد ، فجاءت فاطمة فلم أستطع أن
أحجبها عن أبيها ، ثمّ جاء الحسن فلم أستطع
الصفحه ٦٥ : عليه ، ولنفهم السبب في طعن من طعن فيه ...
ترجمة عطيّة
العوفي :
لقد أمر «الدكتور»
بالرجوع إلى (تهذيب
الصفحه ٦٨ : : عملت
هذا الكتاب إماماً إذا اختلف الناس في سنّةٍ عن رسول الله صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم رجع إليه
الصفحه ٧٢ : يقله النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم لغلط راويه
وسوء حفظه ، ففي المسند والسنن من ذلك كثير
الصفحه ٧٥ : الحافظ ابن حجر اسم عطيّة العوفي من
ميزان الاعتدال ، وعدم ذكره في (لسان الميزان) ، مشيراً إلى أنّه لا
الصفحه ٧٦ :
الالتفات إلى ما
ذكرناه حول ـ رأي أحمد في المسند ـ وبعد البناء على ثبوت هذا النقل عن أحمد الذي
أكثر
الصفحه ٧٨ : لتوجّه ذلك بالنسبة
إلى سفيان وابن إسحاق ...
بل لَتَوَجّه
الطعن في البخاري وكتابه المشهور بالصحيح
الصفحه ٧٩ : (محمّد بن عبد الله) ينسبه إلى الجد ويعمّي اسمه ،
لمكان الواقع بينهما» (١).
فهذا واقع الحال
في رواية
الصفحه ٨٢ : الدكتور من
قول عكرمة :
ثمّ قال الدكتور
بالنسبة إلى ما حكاه الطبري عن عكرمة :
«أمّا الخبر
الأخير فذكر
الصفحه ٨٥ :
أولاً : حديث مروره صلىاللهعليهوآلهوسلم ببيت فاطمة كلّما خرج إلى الصلاة ، وخطابه أهل البيت